وبدأت السيدة هذه العادة في 19 سبتمبر 2025، بعد أن شاهدت فيديو على الإنترنت يشير إلى أن ممارسة القفز يومياً لمدة شهر يمكن أن تغير الحياة. وقالت لمجلة نيوزويك الأميركية: “رأيت رجلاً يقول إن القفز 50 مرة لمدة 30 يوماً سيغير حياتك، فقررت أن أجربه لتجديد نفسي”.
ويعد القفز من التمارين اللاهوائية، التي تعتمد على دفعات سريعة من الطاقة دون الاعتماد على الأكسجين وحده، مثل الركض السريع، رفع الأثقال، والتدريب المتقطع العالي الكثافة.
وتوضح الدكتورة شازيا ألاراخا أن القفز يتميز بأنه لا يحتاج أي معدات، ويمكن دمجه بسهولة ضمن روتين التمارين المنزلية. كما أنه حارق ممتاز للسعرات الحرارية، إذ يحرق شخص يزن 68 كيلوغراماً حوالي 100 سعر حراري في 10 دقائق، وتزداد السعرات المحروقة مع زيادة السرعة والوزن والمدة.
وبالإضافة إلى فقدان الوزن، يعتبر القفز تمرين حمل وزن الجسم، ما يعزز كثافة العظام وصحتها، ويحسن التوازن والتنسيق العضلي، ويعزز اللياقة البدنية الوظيفية الضرورية في الحياة اليومية.
هذه التجربة البسيطة تؤكد أن تمارين قصيرة وبسيطة مثل القفز يمكن أن تكون وسيلة فعالة لتعزيز الصحة الجسدية والنفسية، دون الحاجة لأجهزة رياضية أو اشتراكات مكلفة، وهي دعوة لتجربة التمارين المنزلية بشكل منتظم.
ويعد القفز من التمارين اللاهوائية، التي تعتمد على دفعات سريعة من الطاقة دون الاعتماد على الأكسجين وحده، مثل الركض السريع، رفع الأثقال، والتدريب المتقطع العالي الكثافة.
وتوضح الدكتورة شازيا ألاراخا أن القفز يتميز بأنه لا يحتاج أي معدات، ويمكن دمجه بسهولة ضمن روتين التمارين المنزلية. كما أنه حارق ممتاز للسعرات الحرارية، إذ يحرق شخص يزن 68 كيلوغراماً حوالي 100 سعر حراري في 10 دقائق، وتزداد السعرات المحروقة مع زيادة السرعة والوزن والمدة.
وبالإضافة إلى فقدان الوزن، يعتبر القفز تمرين حمل وزن الجسم، ما يعزز كثافة العظام وصحتها، ويحسن التوازن والتنسيق العضلي، ويعزز اللياقة البدنية الوظيفية الضرورية في الحياة اليومية.
هذه التجربة البسيطة تؤكد أن تمارين قصيرة وبسيطة مثل القفز يمكن أن تكون وسيلة فعالة لتعزيز الصحة الجسدية والنفسية، دون الحاجة لأجهزة رياضية أو اشتراكات مكلفة، وهي دعوة لتجربة التمارين المنزلية بشكل منتظم.
الرئيسية



















































