استمع لهذه القصيدة الموسيقية / عدنان بن شقرون
أولئك الذين ما زالوا يحبون القراءة
في يومِ النَّصرِ نلقانا
والعالمُ يسمعُ نِدانا
في خمسينَ عامٍ مضَتْ
عهدُ الوطـنْ أفغانا
في مجلسِ الدوْلِ نرفعُ رايتَنا
والمغربُ الحرُّ يعرفُ شأنَنا
خمسـةٌ… خمسـةٌ للنصرِ تُرضينا
والعالمُ يشهدُ حقَّ أراضينا
الشعبُ يحسبُ في القلوبِ نتيجةً
لا واحدٌ… لا اثنان… بل نُهْدينا
والثالثُ يأتي كفجرٍ صادِقٍ
والرابعُ نورٌ يعلو سمائِنا
خمسـةٌ… خمسـةٌ للنصرِ تُرضينا
والعالمُ يشهدُ حقَّ أراضينا
والخامسُ الخاتمُ المحسومُ في
يومِ القضيةِ نُدوِّي بيانَنا
خمسونَ عامًا والمسيرةُ شاهدةٌ
أنَّ البلادَ تَموتُ إذا سَكَنَا
والحقُّ يُكتَبُ بالعزيمةِ دائمًا
فالمغربُ الأسمى ولن يُهْزَمَا
خمسـةٌ… خمسـةٌ للنصرِ تُرضينا
والكُلُّ يعرفُ: الصحراءُ فينا
في خمسينَ عامٍ مضَتْ
عهدُ الوطـنْ أفغانا
والعالمُ يسمعُ نِدانا
في خمسينَ عامٍ مضَتْ
عهدُ الوطـنْ أفغانا
في مجلسِ الدوْلِ نرفعُ رايتَنا
والمغربُ الحرُّ يعرفُ شأنَنا
خمسـةٌ… خمسـةٌ للنصرِ تُرضينا
والعالمُ يشهدُ حقَّ أراضينا
الشعبُ يحسبُ في القلوبِ نتيجةً
لا واحدٌ… لا اثنان… بل نُهْدينا
والثالثُ يأتي كفجرٍ صادِقٍ
والرابعُ نورٌ يعلو سمائِنا
خمسـةٌ… خمسـةٌ للنصرِ تُرضينا
والعالمُ يشهدُ حقَّ أراضينا
والخامسُ الخاتمُ المحسومُ في
يومِ القضيةِ نُدوِّي بيانَنا
خمسونَ عامًا والمسيرةُ شاهدةٌ
أنَّ البلادَ تَموتُ إذا سَكَنَا
والحقُّ يُكتَبُ بالعزيمةِ دائمًا
فالمغربُ الأسمى ولن يُهْزَمَا
خمسـةٌ… خمسـةٌ للنصرِ تُرضينا
والكُلُّ يعرفُ: الصحراءُ فينا
في خمسينَ عامٍ مضَتْ
عهدُ الوطـنْ أفغانا
خماسية النصر… حين يهتف الوطن باسمه في السماء
مع اقتراب الذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء، يرتفع منسوب الثقة في الشارع المغربي، وتزداد القناعة بأن موعد 30 أكتوبر في الأمم المتحدة سيكون محطة فاصلة في مسار القضية الوطنية. لم يعد السؤال المطروح هو: هل سينتصر المغرب؟، بل: بأي نتيجة سيُعلن هذا الانتصار؟
في المقاهي الشعبية مثل صالونات السياسة، تتردد التوقعات وكأن المباراة قد بدأت فعلاً: واحد لصفر؟ اثنان؟ ثلاثة؟ لكن صوت الشعب أعلى: خمسة أهداف نظيفة تُدوَّن في التاريخ وتُسمِع العالم أن المغرب يملك الشرعية، القوة والوضوح.
هذا التفاؤل ليس مجرد أمل عابر، بل انعكاس لإرادة وطنية لا تقبل أنصاف الحلول. خمسون سنة من الالتزام والوحدة تُترجم اليوم بثقة جماعية تقول: المغرب لا يطلب الاعتراف… بل يُثبِته.
النتيجة المنتظرة ليست مجرد أرقام على لوحة، بل شهادة دولية جديدة بأن الصحراء مغربية… وستبقى كذلك.
في المقاهي الشعبية مثل صالونات السياسة، تتردد التوقعات وكأن المباراة قد بدأت فعلاً: واحد لصفر؟ اثنان؟ ثلاثة؟ لكن صوت الشعب أعلى: خمسة أهداف نظيفة تُدوَّن في التاريخ وتُسمِع العالم أن المغرب يملك الشرعية، القوة والوضوح.
هذا التفاؤل ليس مجرد أمل عابر، بل انعكاس لإرادة وطنية لا تقبل أنصاف الحلول. خمسون سنة من الالتزام والوحدة تُترجم اليوم بثقة جماعية تقول: المغرب لا يطلب الاعتراف… بل يُثبِته.
النتيجة المنتظرة ليست مجرد أرقام على لوحة، بل شهادة دولية جديدة بأن الصحراء مغربية… وستبقى كذلك.
الرئيسية



















































