إجراءات تنظيمية جديدة على الشواطئ والمنتزهات
يتضمن القرار مجموعة من الإجراءات التنظيمية التي تهدف إلى الحد من الأنشطة العشوائية التي قد تؤثر سلبًا على راحة الزوار والمصطافين. ومن أبرز هذه الإجراءات:
منع الأنشطة التجارية والخدماتية العشوائية
يُحظر مزاولة أي نشاط تجاري أو خدماتي داخل الساحات والشوارع والممرات المحاذية لمنتزهات الشواطئ. ويشمل هذا المنع أنشطة مثل:
كراء الدراجات بمختلف أنواعها.
كراء الكراسي والمظلات.
بيع المأكولات الخفيفة، المثلجات، الفواكه الجافة، الكتب، الأشرطة، ومنتوجات الصناعة التقليدية.
منع الباعة الجائلين
يُمنع بشكل صارم ممارسة أي نشاط للباعة الجائلين على الشواطئ. وفي حالة المخالفة، يتم حجز السلع بالمحجز الجماعي لمدة شهر، وفي حالة العود ترتفع المدة إلى ثلاثة أشهر. أما إذا كانت السلع المحجوزة قابلة للتلف، فسيتم إتلافها وفقًا للإجراءات القانونية.
حظر دخول الحيوانات والمركبات
يُمنع إدخال الحيوانات مثل الخيول والجمال إلى الشاطئ.
يُحظر ركوب الدراجات النارية والسيارات الرباعية الدفع داخل الشواطئ.
تنظيم الأنشطة الرياضية
تُمنع ممارسة كافة الرياضات باستخدام الكرات بمختلف أحجامها على الشواطئ، باستثناء الأنشطة الرياضية المرخصة التي يتم تحديدها في أماكن مخصصة.
تدابير إضافية لضمان تنفيذ القرار
لتنفيذ هذا القرار بفعالية، تم اتخاذ مجموعة من التدابير الإدارية والتنظيمية، منها:
إنشاء خلايا محلية
سيتم تشكيل خلية محلية على مستوى كل جماعة تضم ممثلين عن السلطات المحلية، مصالح الجماعة، والمصالح غير الممركزة للدولة، بتنسيق مع الوقاية المدنية. وستعمل هذه الخلية كأرضية لتنفيذ أعمال اللجنة الإقليمية وتقديم تقارير دورية عن سير الإجراءات.
تعزيز الحراسة والسلامة
سيتم إنشاء مراكز للحراسة على مستوى كل شاطئ، مخصصة لمعلمي السباحة والمعدات اللازمة لضمان سلامة المصطافين.
أهداف القرار: تنظيم وتحسين تجربة الاصطياف
يهدف هذا القرار التنظيمي إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، أبرزها:
ضمان راحة وأمان المصطافين من خلال الحد من الأنشطة العشوائية التي قد تسبب إزعاجًا.
الحفاظ على جمالية الشواطئ والمنتزهات، التي تُعد من أبرز عوامل جذب السياح.
تعزيز تنظيم الأنشطة الترفيهية والرياضية بما يضمن سلامة الجميع.
دعم جهود السلطات المحلية في تحسين البنية التحتية والخدمات المقدمة للمصطافين.
مدينة أكادير: وجهة سياحية رائدة
تُعتبر مدينة أكادير من أهم الوجهات السياحية في المغرب، حيث تجمع بين جمال الطبيعة، الشواطئ الخلابة، والبنية التحتية المتطورة. ومن خلال هذا القرار الجديد، تسعى السلطات المحلية إلى تعزيز مكانة المدينة كوجهة سياحية عالمية، وضمان تجربة مميزة لكل من يزورها.
ويمثل القرار التنظيمي الجديد خطوة هامة نحو تحسين موسم الاصطياف بمدينة أكادير، بما يضمن راحة المصطافين وحماية البيئة الساحلية. ومع تنفيذ هذه الإجراءات، من المتوقع أن تشهد المدينة موسمًا سياحيًا ناجحًا يعزز من إشعاعها كإحدى أبرز الوجهات السياحية في المغرب.
يتضمن القرار مجموعة من الإجراءات التنظيمية التي تهدف إلى الحد من الأنشطة العشوائية التي قد تؤثر سلبًا على راحة الزوار والمصطافين. ومن أبرز هذه الإجراءات:
منع الأنشطة التجارية والخدماتية العشوائية
يُحظر مزاولة أي نشاط تجاري أو خدماتي داخل الساحات والشوارع والممرات المحاذية لمنتزهات الشواطئ. ويشمل هذا المنع أنشطة مثل:
كراء الدراجات بمختلف أنواعها.
كراء الكراسي والمظلات.
بيع المأكولات الخفيفة، المثلجات، الفواكه الجافة، الكتب، الأشرطة، ومنتوجات الصناعة التقليدية.
منع الباعة الجائلين
يُمنع بشكل صارم ممارسة أي نشاط للباعة الجائلين على الشواطئ. وفي حالة المخالفة، يتم حجز السلع بالمحجز الجماعي لمدة شهر، وفي حالة العود ترتفع المدة إلى ثلاثة أشهر. أما إذا كانت السلع المحجوزة قابلة للتلف، فسيتم إتلافها وفقًا للإجراءات القانونية.
حظر دخول الحيوانات والمركبات
يُمنع إدخال الحيوانات مثل الخيول والجمال إلى الشاطئ.
يُحظر ركوب الدراجات النارية والسيارات الرباعية الدفع داخل الشواطئ.
تنظيم الأنشطة الرياضية
تُمنع ممارسة كافة الرياضات باستخدام الكرات بمختلف أحجامها على الشواطئ، باستثناء الأنشطة الرياضية المرخصة التي يتم تحديدها في أماكن مخصصة.
تدابير إضافية لضمان تنفيذ القرار
لتنفيذ هذا القرار بفعالية، تم اتخاذ مجموعة من التدابير الإدارية والتنظيمية، منها:
إنشاء خلايا محلية
سيتم تشكيل خلية محلية على مستوى كل جماعة تضم ممثلين عن السلطات المحلية، مصالح الجماعة، والمصالح غير الممركزة للدولة، بتنسيق مع الوقاية المدنية. وستعمل هذه الخلية كأرضية لتنفيذ أعمال اللجنة الإقليمية وتقديم تقارير دورية عن سير الإجراءات.
تعزيز الحراسة والسلامة
سيتم إنشاء مراكز للحراسة على مستوى كل شاطئ، مخصصة لمعلمي السباحة والمعدات اللازمة لضمان سلامة المصطافين.
أهداف القرار: تنظيم وتحسين تجربة الاصطياف
يهدف هذا القرار التنظيمي إلى تحقيق مجموعة من الأهداف، أبرزها:
ضمان راحة وأمان المصطافين من خلال الحد من الأنشطة العشوائية التي قد تسبب إزعاجًا.
الحفاظ على جمالية الشواطئ والمنتزهات، التي تُعد من أبرز عوامل جذب السياح.
تعزيز تنظيم الأنشطة الترفيهية والرياضية بما يضمن سلامة الجميع.
دعم جهود السلطات المحلية في تحسين البنية التحتية والخدمات المقدمة للمصطافين.
مدينة أكادير: وجهة سياحية رائدة
تُعتبر مدينة أكادير من أهم الوجهات السياحية في المغرب، حيث تجمع بين جمال الطبيعة، الشواطئ الخلابة، والبنية التحتية المتطورة. ومن خلال هذا القرار الجديد، تسعى السلطات المحلية إلى تعزيز مكانة المدينة كوجهة سياحية عالمية، وضمان تجربة مميزة لكل من يزورها.
ويمثل القرار التنظيمي الجديد خطوة هامة نحو تحسين موسم الاصطياف بمدينة أكادير، بما يضمن راحة المصطافين وحماية البيئة الساحلية. ومع تنفيذ هذه الإجراءات، من المتوقع أن تشهد المدينة موسمًا سياحيًا ناجحًا يعزز من إشعاعها كإحدى أبرز الوجهات السياحية في المغرب.