وأفادت الممثلة المغربية سارة فارس، المشاركة في بطولة العمل، في تصريح لهاسبريس، أن الفيلم سيُعرض لأول مرة في عرض ما قبل العرض التجاري، يوم الثلاثاء 16 دجنبر الجاري بمدينة الدار البيضاء، بحضور طاقم العمل وعدد من الفاعلين في المجالين الفني والإعلامي، قبل بدء عرضه التجاري في القاعات الوطنية ابتداءً من يوم الأربعاء.
ويحكي فيلم “3 دقايق” قصة عثمان، موزع بسيط يشتغل في أحد الأحياء الشعبية، تنقلب حياته رأسًا على عقب بعد أن يعثر عن طريق الصدفة على جهاز غريب يتضمن تطبيقًا يتيح له العودة ثلاث دقائق إلى الوراء. هذه القدرة الاستثنائية تقوده إلى سلسلة من المواقف الإنسانية والعاطفية المعقدة، وتضعه أمام اختيارات صعبة، ليكتشف أن بعض القرارات والأقدار تبقى عصية على التصحيح، مهما بدا هامش الفرصة متاحًا.
ويقدم العمل باللغة الدارجة المغربية مع ترجمة إلى الفرنسية، في قالب فني يجمع بين السخرية والعمق الإنساني، ويطرح تساؤلات حول الاختيار والندم وحدود التحكم في المصير، مستثمرًا الكوميديا كوسيلة للتأمل والتفكير أكثر من مجرد الإضحاك.
وعبرت سارة فارس عن سعادتها بخوض تجربة هذا الفيلم، مؤكدة أنه يحمل مجموعة من الرسائل الإنسانية التي تلامس الواقع اليومي للمواطن المغربي، ومشيرة إلى أن الجمهور على موعد مع “مولود سينمائي جديد” يأمل أن ينال استحسانه ويحقق تفاعلًا إيجابيًا في القاعات. وأضافت أن التزاماتها في تصوير عمل رمضاني بإقليم بولمان تمنعها من حضور أولى العروض التجارية، لكنها قالت إن قلبها حاضر مع فريق العمل والجمهور، متطلعة إلى معرفة آرائهم التي تعتبرها “مهمة جدًا”.
ويشارك في بطولة فيلم “3 دقائق” طاقم فني متنوع يضم طارق البخاري، صويلح، زهور السليماني، نريمان سداد، سارة، مهدي تكيطو، يونس بنزاكور، زهيرة صديق، صديق مكوار، تامي جناح، خديجة عدلي وعبد الهادي البنين، في عمل جماعي يراهن على تكامل الأداء لخدمة رؤية إخراجية تسعى إلى الجمع بين الترفيه والتأمل في القضايا الإنسانية العميقة.
ويحكي فيلم “3 دقايق” قصة عثمان، موزع بسيط يشتغل في أحد الأحياء الشعبية، تنقلب حياته رأسًا على عقب بعد أن يعثر عن طريق الصدفة على جهاز غريب يتضمن تطبيقًا يتيح له العودة ثلاث دقائق إلى الوراء. هذه القدرة الاستثنائية تقوده إلى سلسلة من المواقف الإنسانية والعاطفية المعقدة، وتضعه أمام اختيارات صعبة، ليكتشف أن بعض القرارات والأقدار تبقى عصية على التصحيح، مهما بدا هامش الفرصة متاحًا.
ويقدم العمل باللغة الدارجة المغربية مع ترجمة إلى الفرنسية، في قالب فني يجمع بين السخرية والعمق الإنساني، ويطرح تساؤلات حول الاختيار والندم وحدود التحكم في المصير، مستثمرًا الكوميديا كوسيلة للتأمل والتفكير أكثر من مجرد الإضحاك.
وعبرت سارة فارس عن سعادتها بخوض تجربة هذا الفيلم، مؤكدة أنه يحمل مجموعة من الرسائل الإنسانية التي تلامس الواقع اليومي للمواطن المغربي، ومشيرة إلى أن الجمهور على موعد مع “مولود سينمائي جديد” يأمل أن ينال استحسانه ويحقق تفاعلًا إيجابيًا في القاعات. وأضافت أن التزاماتها في تصوير عمل رمضاني بإقليم بولمان تمنعها من حضور أولى العروض التجارية، لكنها قالت إن قلبها حاضر مع فريق العمل والجمهور، متطلعة إلى معرفة آرائهم التي تعتبرها “مهمة جدًا”.
ويشارك في بطولة فيلم “3 دقائق” طاقم فني متنوع يضم طارق البخاري، صويلح، زهور السليماني، نريمان سداد، سارة، مهدي تكيطو، يونس بنزاكور، زهيرة صديق، صديق مكوار، تامي جناح، خديجة عدلي وعبد الهادي البنين، في عمل جماعي يراهن على تكامل الأداء لخدمة رؤية إخراجية تسعى إلى الجمع بين الترفيه والتأمل في القضايا الإنسانية العميقة.
الرئيسية























































