وأشارت الفنانة إلى أن بعض الصفحات حاولت ربط كلامها بحياتها الشخصية أو بطليقها نوفل بنموسى، من خلال نشر عناوين مثيرة لا تمت للحقيقة بصلة، مؤكدة أنها لم تتحدث مطلقًا عن أسباب طلاقها، وأنها لا ترغب في الخوض في تلك التفاصيل لأنها مسألة شخصية ومحترمة. 
    
    
وأضافت لحرش أن الهدف من تصريحاتها كان مشاركة تجربة إنسانية عامة يمكن لأي شخص أن يمر بها، معتبرة أن أي تأويل خاطئ أو محاولة لتضخيم كلامها هو مسؤولية من يحاول استغلال الموقف لإثارة الجدل. 
    
    
واختتمت الفنانة تدوينتها بتوجيه الشكر لكل من “يفرق بين الصراحة والفضول، وبين الكلام العام والتوجيه الشخصي”، مؤكدة احترامها وتقديرها لجمهورها وحرصها على الاستمرار في تقديم محتوى فني وإنساني يعكس هويتها بعيدًا عن أي اجتهادات مغلوطة 
  
				 
 الرئيسية
  الرئيسية












 










 
                 
  
					  
					  
					  
					  
					  
					  
					  
					  
		  
					  
					  
					 

 
					  
					  
					  
							  
 
 
 





































