الرئيسية
منافسة قوية في القائمة النهائية
وجاء تتويج الشباك نتيجة موسم استثنائي قدمت خلاله أداءً متميزاً رفقة المنتخب الوطني وناديها، ما جعلها تحظى بإجماع لجنة التحكيم وتتقدم على منافساتها في الفئة ذاتها.
وضمت اللائحة النهائية للجائزة إلى جانب غزلان الشباك كلّاً من:
سناء المسعود، مهاجمة فريق الجيش الملكي والمنتخب المغربي، التي قدمت بدورها موسماً لافتاً.
راشيدات أجيباد، اللاعبة النيجيرية والمحترفة في نادي باريس سان جرمان الفرنسي، والتي تُعد من أبرز المواهب الصاعدة في القارة السمراء.
ورغم قوة المنافسة، استطاعت الشباك أن تفرض نفسها بفضل شخصيتها القيادية داخل الملعب، ونجاعتها الهجومية التي أثرت بشكل مباشر في نتائج المنتخب المغربي خلال مختلف المحطات القارية.
يشكل هذا التتويج إضافة جديدة لمسار تطور كرة القدم النسوية بالمغرب، التي أصبحت تحصد ألقاباً فردية وجماعية بفضل الاستثمار في البنيات التحتية، وتكوين اللاعبات، وتوفير بيئة احترافية تساعد على التألق.
كما يعكس الفوز حضور اللاعبات المغربيات بقوة في منصات التتويج الإفريقية، وهو ما يكرس تحول المنتخب المغربي إلى قوة نسوية صاعدة على المستوى القاري.
يُعد هذا التتويج محطة بارزة في المسار الرياضي لغزلان الشباك، التي باتت واحدة من أبرز وجوه كرة القدم النسوية المغربية. ويؤكد فوزها بالجائزة أنها ليست فقط قائدة داخل الملعب، بل أيضاً نموذج ملهم لمئات اللاعبات الشابات اللواتي يحلمن بمسار احترافي ناجح.
وضمت اللائحة النهائية للجائزة إلى جانب غزلان الشباك كلّاً من:
سناء المسعود، مهاجمة فريق الجيش الملكي والمنتخب المغربي، التي قدمت بدورها موسماً لافتاً.
راشيدات أجيباد، اللاعبة النيجيرية والمحترفة في نادي باريس سان جرمان الفرنسي، والتي تُعد من أبرز المواهب الصاعدة في القارة السمراء.
ورغم قوة المنافسة، استطاعت الشباك أن تفرض نفسها بفضل شخصيتها القيادية داخل الملعب، ونجاعتها الهجومية التي أثرت بشكل مباشر في نتائج المنتخب المغربي خلال مختلف المحطات القارية.
يشكل هذا التتويج إضافة جديدة لمسار تطور كرة القدم النسوية بالمغرب، التي أصبحت تحصد ألقاباً فردية وجماعية بفضل الاستثمار في البنيات التحتية، وتكوين اللاعبات، وتوفير بيئة احترافية تساعد على التألق.
كما يعكس الفوز حضور اللاعبات المغربيات بقوة في منصات التتويج الإفريقية، وهو ما يكرس تحول المنتخب المغربي إلى قوة نسوية صاعدة على المستوى القاري.
يُعد هذا التتويج محطة بارزة في المسار الرياضي لغزلان الشباك، التي باتت واحدة من أبرز وجوه كرة القدم النسوية المغربية. ويؤكد فوزها بالجائزة أنها ليست فقط قائدة داخل الملعب، بل أيضاً نموذج ملهم لمئات اللاعبات الشابات اللواتي يحلمن بمسار احترافي ناجح.
