أظهرت دراسة حديثة أن بعض الغابات الاستوائية في أستراليا بدأت تصدر كمية أكبر من ثاني أكسيد الكربون مما تمتصه، بسبب تأثيرات الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية. ويشير هذا التحول إلى خطر على التوازن البيئي العالمي، حيث تتحول هذه الغابات من دورها التقليدي كمرشحات للكربون إلى مصدر للتلوث البيئي.