وتأتي مشاركة السيد حموشي في هذه الفعاليات العلمية، باعتباره عضواً في المجلس الأعلى للجامعة، وهي أعلى هيئة تقريرية تشرف على رسم السياسة العامة للجامعة وتدبير شؤونها العلمية والإدارية والمالية، بما يضمن تحقيق أهدافها في مجال التكوين والتأهيل الأمني والشرطي. 
   
كما حضر المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني مراسم الحفل الرسمي لتخرج الدفعة الثالثة والأربعين من طالبات وطلبة الدراسات العليا بجامعة نايف، التي تُعد الذراع العلمي والتعليمي لمجلس وزراء الداخلية العرب، والمختصة في تكوين الكفاءات الأمنية العربية وتأهيلها في مختلف المجالات الشرطية والقانونية والتقنية.
   
وأوضح بلاغ صادر عن قطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن مشاركة السيد حموشي تندرج في إطار حرص المملكة المغربية على الإسهام الفاعل في دعم وتطوير العمل الأمني العربي المشترك، وترسيخ التعاون الأكاديمي والبحثي بين المؤسسات الأمنية العربية.
   
وأشار البلاغ ذاته إلى أنه تم خلال هذا الاجتماع تجديد عضوية السيد عبد اللطيف حموشي ضمن تشكيلة المجلس الأعلى للجامعة لمدة انتدابية ثانية، في خطوة تعكس الثقة العربية في كفاءته وخبرته، ومواصلةً للمساعي الرامية إلى تطوير الرؤية المستقبلية لجامعة نايف في مجالات تحديث المناهج الأمنية وتطوير التكوين الشرطي الأكاديمي.
   
وخلال الدورة الحالية، التي ترأسها وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، تدارس أعضاء المجلس الأعلى آليات تنفيذ الاستراتيجية المرحلية للجامعة برسم الفترة 2025-2029، والتي تقوم على تنويع البرامج التعليمية، وتعزيز البحث العلمي، واستشراف تحديات المستقبل في مجال الأمن والتعليم الأكاديمي الشرطي.
   
كما استعرض المجلس الإنجازات المحققة في الخطة الاستراتيجية الراهنة، من أبرزها حصول الجامعة على اعتماد دولي من المجلس الأمريكي لاعتماد التعليم المستمر والتدريب (ACCET) إلى غاية سنة 2030، واعتماد ثلاثة برامج أكاديمية من طرف المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا، إضافة إلى الاعتراف الدولي ببرنامج الجرائم الاقتصادية، وتصنيف ماجستير الجرائم السيبرانية ضمن الإطار السعودي للأمن السيبراني.
   
وعلى هامش هذه الفعاليات، شارك السيد حموشي في الحفل السنوي لتخرج الدفعة 43 من طلبة الدراسات العليا بالجامعة، والذي ضم 374 خريجاً وخريجة من 11 دولة عربية، في تخصصات متنوعة تشمل الأمن، والقانون، والتقنيات الحديثة.
   
ويعكس هذا الحضور المغربي البارز في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية المكانة المتميزة التي تحظى بها المملكة في الساحة الأمنية العربية، ويجسد الرؤية الاستراتيجية للمغرب بقيادة جلالة الملك محمد السادس، في دعم التعاون العربي في مجالات الأمن، وتبادل الخبرات، وتطوير التكوين الشرطي الأكاديمي، بما يخدم أمن واستقرار الدول العربية.
  
				 كما حضر المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني مراسم الحفل الرسمي لتخرج الدفعة الثالثة والأربعين من طالبات وطلبة الدراسات العليا بجامعة نايف، التي تُعد الذراع العلمي والتعليمي لمجلس وزراء الداخلية العرب، والمختصة في تكوين الكفاءات الأمنية العربية وتأهيلها في مختلف المجالات الشرطية والقانونية والتقنية.
وأوضح بلاغ صادر عن قطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أن مشاركة السيد حموشي تندرج في إطار حرص المملكة المغربية على الإسهام الفاعل في دعم وتطوير العمل الأمني العربي المشترك، وترسيخ التعاون الأكاديمي والبحثي بين المؤسسات الأمنية العربية.
وأشار البلاغ ذاته إلى أنه تم خلال هذا الاجتماع تجديد عضوية السيد عبد اللطيف حموشي ضمن تشكيلة المجلس الأعلى للجامعة لمدة انتدابية ثانية، في خطوة تعكس الثقة العربية في كفاءته وخبرته، ومواصلةً للمساعي الرامية إلى تطوير الرؤية المستقبلية لجامعة نايف في مجالات تحديث المناهج الأمنية وتطوير التكوين الشرطي الأكاديمي.
وخلال الدورة الحالية، التي ترأسها وزير الداخلية السعودي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، تدارس أعضاء المجلس الأعلى آليات تنفيذ الاستراتيجية المرحلية للجامعة برسم الفترة 2025-2029، والتي تقوم على تنويع البرامج التعليمية، وتعزيز البحث العلمي، واستشراف تحديات المستقبل في مجال الأمن والتعليم الأكاديمي الشرطي.
كما استعرض المجلس الإنجازات المحققة في الخطة الاستراتيجية الراهنة، من أبرزها حصول الجامعة على اعتماد دولي من المجلس الأمريكي لاعتماد التعليم المستمر والتدريب (ACCET) إلى غاية سنة 2030، واعتماد ثلاثة برامج أكاديمية من طرف المجلس الأعلى لتقييم البحث والتعليم العالي في فرنسا، إضافة إلى الاعتراف الدولي ببرنامج الجرائم الاقتصادية، وتصنيف ماجستير الجرائم السيبرانية ضمن الإطار السعودي للأمن السيبراني.
وعلى هامش هذه الفعاليات، شارك السيد حموشي في الحفل السنوي لتخرج الدفعة 43 من طلبة الدراسات العليا بالجامعة، والذي ضم 374 خريجاً وخريجة من 11 دولة عربية، في تخصصات متنوعة تشمل الأمن، والقانون، والتقنيات الحديثة.
ويعكس هذا الحضور المغربي البارز في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية المكانة المتميزة التي تحظى بها المملكة في الساحة الأمنية العربية، ويجسد الرؤية الاستراتيجية للمغرب بقيادة جلالة الملك محمد السادس، في دعم التعاون العربي في مجالات الأمن، وتبادل الخبرات، وتطوير التكوين الشرطي الأكاديمي، بما يخدم أمن واستقرار الدول العربية.
  الرئيسية

















                
 
					 
					 
					 
					 
					 
					 
					 
					 
		 
					 
					 
					 

					 
					 
					 
							 




































