وعبرت ماهماه، عبر صفحتها الشخصية، عن الواقع الصعب الذي تعيشه في سكنها الحالي، حيث تضطر يومياً إلى مغادرة المنزل بحثاً عن أشعة الشمس، مع صعوبة الحركة والمشي التي تعاني منها، مطالبة بأن يكون التكريم الحقيقي عبر توفير شقة جيدة وكبيرة في الطابق الأول، وهو ما اعتبرته أقل ما يمكن تقديمه بعد مسار فني طويل أثرى الساحة المغربية لعقود.
وختمت الفنانة رسالتها بكلمات امتنان لكل من ساندها أو عبر عن تقديره لها، مشيرة إلى أنها تضطر في الوقت الحالي لرفض الدعوات لحضور الفعاليات الفنية لأسباب صحية قاهرة.
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع نداء ماهماه على مواقع التواصل الاجتماعي، ما أعاد النقاش حول الظروف الاجتماعية التي يعيشها عدد من الفنانين المغاربة في سنواتهم الأخيرة، وضرورة وضع آليات عملية تضمن لهم حياة كريمة بعد مسيرة طويلة من العطاء الفني.
وتُعد عائشة ماهماه من أبرز الوجوه النسائية في الدراما المغربية، حيث أبدعت في عدد كبير من المسلسلات والأفلام والمسرحيات، وتميزت بقدرتها على تقمص أدوار متعددة، مما أكسبها محبة الجمهور المغربي بمختلف فئاته.
نداء الفنانة يشكل فرصة لتسليط الضوء على أهمية دعم المبدعين مادياً ومعنوياً، وضمان كرامتهم بعد سنوات من العطاء الفني الثرّ.
وختمت الفنانة رسالتها بكلمات امتنان لكل من ساندها أو عبر عن تقديره لها، مشيرة إلى أنها تضطر في الوقت الحالي لرفض الدعوات لحضور الفعاليات الفنية لأسباب صحية قاهرة.
وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع نداء ماهماه على مواقع التواصل الاجتماعي، ما أعاد النقاش حول الظروف الاجتماعية التي يعيشها عدد من الفنانين المغاربة في سنواتهم الأخيرة، وضرورة وضع آليات عملية تضمن لهم حياة كريمة بعد مسيرة طويلة من العطاء الفني.
وتُعد عائشة ماهماه من أبرز الوجوه النسائية في الدراما المغربية، حيث أبدعت في عدد كبير من المسلسلات والأفلام والمسرحيات، وتميزت بقدرتها على تقمص أدوار متعددة، مما أكسبها محبة الجمهور المغربي بمختلف فئاته.
نداء الفنانة يشكل فرصة لتسليط الضوء على أهمية دعم المبدعين مادياً ومعنوياً، وضمان كرامتهم بعد سنوات من العطاء الفني الثرّ.
الرئيسية























































