صحتنا
في إطار البرنامج الصحي الميداني المنظم تحت شعار “صحة الأم والطفل، أولويتنا بإقليم أزيلال”، شهدت المنطقة تنظيم قوافل طبية لفائدة النساء والأطفال بعدد من الجماعات الترابية بالإقليم. هذا البرنامج جاء بتنسيق مشترك بين مندوبية وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، وجمعية
اختارت المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية بجهة الرباط سلا القنيطرة أن تجعل من اليوم العالمي للامتناع عن التدخين مناسبة لتعبئة واسعة النطاق في وجه ما تعتبره “أساليب إغراء ماكرة” تنتهجها شركات صناعة التبغ، خصوصاً في استهدافها الممنهج لفئة المراهقين والشباب، وذلك تحت شعار: “منتجات التبغ
تشهد العاصمة السودانية الخرطوم تفشيًا خطيرًا لمرض الكوليرا، حيث أعلنت السلطات الصحية السودانية تسجيل 70 حالة وفاة بسبب المرض البكتيري القاتل. يأتي ذلك وسط تحذيرات منظمات صحية دولية وهيئات نقابية من خطورة الوضع الصحي في البلاد. ارتفاع حصيلة الوفيات والإصابات وفقًا للبيانات المعلنة، سجلت الخرطوم 25
يشهد الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية نموًا متزايدًا في السنوات الأخيرة، حيث يبحث الناس عن أساليب طبيعية وبسيطة لتحسين جودة حياتهم. ومن بين هذه الأساليب، تبرز ممارسة قديمة تعرف باسم "التأريض"، والتي تعتمد على المشي حافي القدمين على التراب أو ملامسة الجسم المباشرة لسطح الأرض. يُعتقد أن هذه الوسيلة
فرنسا تستعد لدخول منطقة رمادية أخلاقيًا وقانونيًا، بإقرارها قانونًا جديدًا يُشرّع "المساعدة على الموت" لفائدة المرضى المصابين بأمراض لا شفاء منها، خطوة تعتبرها الحكومة "ثورة في الكرامة"، بينما يرى فيها آخرون مجازفة أخلاقية تُجبرنا جميعًا، داخل فرنسا وخارجها، على طرح سؤال ثقيل: هل يمكن للإنسان أن
عاد الحديث مجددًا عن فيروس كورونا... أو بالأحرى عن متحوّره الجديد "NB.1.8.1"، وبينما تنقل القنوات الغربية الأخبار بكثافة، بدأ شعور غريب يطفو على السطح. هل نحن أمام موسم جديد من سلسلة كورونا المرعبة؟ هل الخوف نفسه يعود، لكن بوجه مُحدّث؟ الأسئلة كثيرة، والريبة تتسرب بهدوء إلى عقول الناس صدى الوباء
في إطار تخليد الأسبوع الوطني للصحة العقلية، الذي أطلقه المرصد الوطني لحقوق الطفل تحت توجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، وبتعاون مع وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، نظمت مندوبية الوزارة بإقليم أزيلال سلسلة من الأنشطة التحسيسية التي استهدفت المراكز الصحية بالمنطقة، مع تركيز خاص على موضوع
موجة الحرارة يمكن أن تؤدي مع غياب الاحتياطات الى الوفاة او لمضاعفات صحية خطيرة بسبب اجتفاف الجسم أو الضربة الحرارية أو هما معا. المخلفات الصحية يمكن أن تصيب الجميع، وبدرجة أكبر المسنين والأطفال. هده ارشادات وقائية يجب اتباعها من طرف الجميع لمواجهة موجة الحرارة ومشاكلها الصحية، دون انتظار ظهور أعراض
وجه التنسيق النقابي الوطني بقطاع الصحة مراسلة إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، السيد أمين التهراوي، يطالب فيها بتعديل المرسوم رقم 2.23.1054 المتعلق بإحداث المجموعات الصحية الترابية، وذلك لضمان تمثيلية عادلة وشاملة لفئات الإداريين والتقنيين ضمن مجلس إدارة هذه المجموعات. وأكد التنسيق النقابي أن
سجل المغرب تراجعًا لافتًا في عدد حالات الإصابة بمرض الحصبة، بعدما انخفضت بنسبة تجاوزت 80% مقارنة بذروة الوباء قبل أربعة أشهر. هذا ما كشف عنه وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، خلال جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس النواب، مؤكداً أن البلاد باتت تسجل حالتين فقط لكل مائة ألف نسمة على المستوى
1 2 3 4 5 » ... 85







Buy cheap website traffic