كشفت وثائق تاريخية أن وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA أجرت خلال الحرب الباردة تجارب للتحكم الذهني على الكلاب. هذه التجارب، التي هدفت لفهم سلوك الكائنات الحية وتوجيهها عن بعد، تعتبر الخطوة الأولى نحو تطوير تقنيات الدرونز البشرية، حيث وضعت أسس التحكم عن بعد واستخدام التكنولوجيا في التحكم في الكائنات الحية. أثارت هذه المعلومات جدلاً أخلاقياً وعلمياً حول حدود التجارب العلمية وأبعادها العسكرية.
الرئيسية






















































