الترويج والتفاعل الجماهيري
اختار الثنائي أن يُثيرا حماس الجمهور عبر نشر مقتطف قصير من الأغنية على حساباتهما في مواقع التواصل الاجتماعي، ما أشعل موجة من التفاعل والتعليقات الإيجابية. وعبّر المتابعون عن تشوقهم لاكتشاف العمل كاملاً، معتبرين أن هذا التعاون الفني قد يحمل لمسة موسيقية مختلفة تدمج بين الإحساس والرتم العصري.
ويرتقب أن يجمع ديو “حبيبي” بين الطابع الرومانسي الذي تتميز به أعمال سلمى رشيد والإيقاعات الشبابية التي يبرع فيها Duke، في مزيج موسيقي يُنتظر أن يلقى رواجًا واسعًا بين فئة الشباب داخل المغرب وخارجه. هذا التعاون يعكس تطور الأغنية المغربية الحديثة وانفتاحها على أساليب الإنتاج العالمية.
ورغم التفاعل الكبير الذي أثاره الإعلان، لا تزال تفاصيل الأغنية طي الكتمان، إذ لم يكشف النجمان بعد عن تاريخ الإصدار الرسمي ولا عن فريق الإنتاج أو الأسلوب الموسيقي الذي سيعتمده العمل، ما جعل التشويق في أوجه مع اقتراب طرح الأغنية.
ويُنتظر أن يشكّل ديو “حبيبي” خطوة جديدة في مشوار سلمى رشيد الفني، التي تواصل حصد النجاحات بأعمالها المتنوعة، فيما يعزز Duke مكانته كأحد الوجوه الشابة التي تمزج بين الهوية المغربية والإيقاعات العالمية، ليُبرزا معًا صورة جديدة للمشهد الغنائي المغربي الحديث.
ويرتقب أن يجمع ديو “حبيبي” بين الطابع الرومانسي الذي تتميز به أعمال سلمى رشيد والإيقاعات الشبابية التي يبرع فيها Duke، في مزيج موسيقي يُنتظر أن يلقى رواجًا واسعًا بين فئة الشباب داخل المغرب وخارجه. هذا التعاون يعكس تطور الأغنية المغربية الحديثة وانفتاحها على أساليب الإنتاج العالمية.
ورغم التفاعل الكبير الذي أثاره الإعلان، لا تزال تفاصيل الأغنية طي الكتمان، إذ لم يكشف النجمان بعد عن تاريخ الإصدار الرسمي ولا عن فريق الإنتاج أو الأسلوب الموسيقي الذي سيعتمده العمل، ما جعل التشويق في أوجه مع اقتراب طرح الأغنية.
ويُنتظر أن يشكّل ديو “حبيبي” خطوة جديدة في مشوار سلمى رشيد الفني، التي تواصل حصد النجاحات بأعمالها المتنوعة، فيما يعزز Duke مكانته كأحد الوجوه الشابة التي تمزج بين الهوية المغربية والإيقاعات العالمية، ليُبرزا معًا صورة جديدة للمشهد الغنائي المغربي الحديث.
الرئيسية



















































