بقلم: علي تونسي
فهل من تغيير منتظر أم فقط الإيهام الإعلامي و ربح الوقت لإكمال مخطط الإبادة و التوسع الإمبيريالي الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط قاطبة و المغرب العربي قاطبة؟
فالسؤال المؤرق و المرهق هو: أن هذه السفن الآن في عرض المتوسط من شتى أنحاء العالم وجهتها غزة، هل لإيصال الغداء و الدواء فقط لمدة محضورة و محدودة من الزمن؟ أم للضغط على إسرائيل لوقف إبادة سكان غزة تجويعا و تقتيلا؟ أم للضغط على المنتظم الدولي لقبول و تطبيق حل الدولتين؟...
. أم فقط كما لو كنا جميعا ننتشي بمشاهدة لقطة تغميد الرمح في أمل الصرح الفلسطيني خلف كواليس الركح المسرحي بأسلوب دهاء مكر و غدر يحيلنا على تاريخ حرب طروادة؟...
فالسؤال المؤرق و المرهق هو: أن هذه السفن الآن في عرض المتوسط من شتى أنحاء العالم وجهتها غزة، هل لإيصال الغداء و الدواء فقط لمدة محضورة و محدودة من الزمن؟ أم للضغط على إسرائيل لوقف إبادة سكان غزة تجويعا و تقتيلا؟ أم للضغط على المنتظم الدولي لقبول و تطبيق حل الدولتين؟...
. أم فقط كما لو كنا جميعا ننتشي بمشاهدة لقطة تغميد الرمح في أمل الصرح الفلسطيني خلف كواليس الركح المسرحي بأسلوب دهاء مكر و غدر يحيلنا على تاريخ حرب طروادة؟...