وخلال هذه المناسبة، أشاد وزير النقل واللوجيستيك، السيد عبد الصمد قيوح، بالجهود الجدية والدؤوبة للكاتب العام السابق، مشيرًا إلى القيم العالية من إخلاص وتفانٍ التي تميز بها الشرقاوي، خاصة من خلال إشرافه على مشاريع تنموية كبرى، منها مشروع الطريق السريع تزنيت- الداخلة، وميناء آسفي الأطلسي، وميناء الداخلة الأطلسي، بالإضافة إلى إحداث الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا).
وأبرز الوزير الكفاءة العالية والروح الوطنية الصادقة التي تحلى بها الشرقاوي، مشيدًا بدوره في الارتقاء بأداء الوزارة وتعزيز مصالحها.
من جانبه، اعتبر الوزير أن تعيين السيد ابريطل جاء كتتويج لمساره المهني الغني وجهوده المتواصلة، سواء على مستوى وزارة الداخلية أو وزارة النقل واللوجيستيك، حيث شغل مناصب مسؤولية متعددة أتاحت له اكتساب خبرة واسعة في مجال الإدارة العمومية والتنمية المؤسسية.
كما شدد السيد قيوح على أهمية التنسيق المحكم والتعبئة الجماعية لجميع مكونات الوزارة، مؤكدًا أن وزارة النقل واللوجيستيك تعد من القطاعات الحيوية المساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمغرب، وهو ما يتطلب مجابهة التحديات ومواكبة التحولات الوطنية والدولية في مجال النقل واللوجيستيك.
وأبرز الوزير أن الهدف الأساسي للكاتب العام الجديد يتمثل في مواصلة أوراش الإصلاح والتطوير التي أطلقتها الوزارة، خاصة في مجالات النقل البحري والجوي والطرقي واللوجيستيك، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك لتعزيز دور الوزارة كمحرك رئيسي للتنمية المستدامة بالمملكة.
وأبرز الوزير الكفاءة العالية والروح الوطنية الصادقة التي تحلى بها الشرقاوي، مشيدًا بدوره في الارتقاء بأداء الوزارة وتعزيز مصالحها.
من جانبه، اعتبر الوزير أن تعيين السيد ابريطل جاء كتتويج لمساره المهني الغني وجهوده المتواصلة، سواء على مستوى وزارة الداخلية أو وزارة النقل واللوجيستيك، حيث شغل مناصب مسؤولية متعددة أتاحت له اكتساب خبرة واسعة في مجال الإدارة العمومية والتنمية المؤسسية.
كما شدد السيد قيوح على أهمية التنسيق المحكم والتعبئة الجماعية لجميع مكونات الوزارة، مؤكدًا أن وزارة النقل واللوجيستيك تعد من القطاعات الحيوية المساهمة في التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمغرب، وهو ما يتطلب مجابهة التحديات ومواكبة التحولات الوطنية والدولية في مجال النقل واللوجيستيك.
وأبرز الوزير أن الهدف الأساسي للكاتب العام الجديد يتمثل في مواصلة أوراش الإصلاح والتطوير التي أطلقتها الوزارة، خاصة في مجالات النقل البحري والجوي والطرقي واللوجيستيك، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وذلك لتعزيز دور الوزارة كمحرك رئيسي للتنمية المستدامة بالمملكة.
الرئيسية























































