ويُعد علي حسن من الإعلاميين الذين بصموا المشهد الثقافي بأسلوبه الهادئ والعميق، وقدرته على تقديم مادة سينمائية راقية بأسلوب مبسط، جعل من برنامجه منبراً للتعريف بروائع السينما العالمية والعربية، وتحليلها بعيدًا عن الإثارة التجارية، مما أكسبه احترام الجمهور والنقاد على حد سواء.
كان "سينما الخميس" نافذة أسبوعية انتظرها عشاق السينما بشغف، لما حمله من عروض لأفلام مميزة ونقاشات غنية حول مضامينها، بإشراف وتقديم علي حسن الذي لم يكن مجرد مقدم برنامج، بل مثقف حقيقي وصوت إعلامي راقٍ.
وقد خلف خبر وفاته صدمة وحزناً عميقاً في نفوس محبيه وزملائه في الساحة الإعلامية، الذين نعوه بكلمات مؤثرة، مستحضرين مهنيته العالية، وأخلاقه الرفيعة، وإسهاماته البارزة في نشر الثقافة السينمائية.
برحيله، يُطوى فصل مهم من فصول الإعلام الثقافي، وتفقد الساحة الإعلامية صوتاً مميزًا ظل وفيًا لرسالته إلى آخر لحظة.
رحم الله علي حسن، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
كان "سينما الخميس" نافذة أسبوعية انتظرها عشاق السينما بشغف، لما حمله من عروض لأفلام مميزة ونقاشات غنية حول مضامينها، بإشراف وتقديم علي حسن الذي لم يكن مجرد مقدم برنامج، بل مثقف حقيقي وصوت إعلامي راقٍ.
وقد خلف خبر وفاته صدمة وحزناً عميقاً في نفوس محبيه وزملائه في الساحة الإعلامية، الذين نعوه بكلمات مؤثرة، مستحضرين مهنيته العالية، وأخلاقه الرفيعة، وإسهاماته البارزة في نشر الثقافة السينمائية.
برحيله، يُطوى فصل مهم من فصول الإعلام الثقافي، وتفقد الساحة الإعلامية صوتاً مميزًا ظل وفيًا لرسالته إلى آخر لحظة.
رحم الله علي حسن، وأسكنه فسيح جناته، وألهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.