حفل تنصيب رسمي وحضور رفيع
وأقيمت المراسم في القصر الرئاسي بحضور عدد من رؤساء الدول والحكومات، ورؤساء المؤسسات، وممثلين عن منظمات دولية، بالإضافة إلى وفود أجنبية، حيث أدى الحسن واتارا اليمين الدستورية كرئيس لكوت ديفوار لولاية جديدة، مواصلاً مسيرته في تعزيز الاستقرار والتنمية في بلاده.
وكان الملك محمد السادس قد بعث ببرقية تهنئة للرئيس الإيفواري بمناسبة إعادة انتخابه، أعرب فيها عن أحر تهانئه وأصدق تمنياته بالتوفيق في مهامه السامية. وأكد الملك تطلعه لمواصلة العمل مع الرئيس واتارا لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المملكة المغربية وجمهورية كوت ديفوار، بما يخدم مصالح البلدين ويعمق التعاون الاقتصادي والسياسي بينهما.
وتمثل مشاركة رئيس مجلس النواب في هذه المراسم الملكية التزام المغرب بمواصلة تعزيز علاقاته الثنائية مع كوت ديفوار، في إطار شراكة استراتيجية راسخة، تعكس الروابط العميقة بين المملكة المغربية والدول الإفريقية، والسعي المشترك لتحقيق التنمية المستدامة والاستقرار الإقليمي.
وكان الملك محمد السادس قد بعث ببرقية تهنئة للرئيس الإيفواري بمناسبة إعادة انتخابه، أعرب فيها عن أحر تهانئه وأصدق تمنياته بالتوفيق في مهامه السامية. وأكد الملك تطلعه لمواصلة العمل مع الرئيس واتارا لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين المملكة المغربية وجمهورية كوت ديفوار، بما يخدم مصالح البلدين ويعمق التعاون الاقتصادي والسياسي بينهما.
وتمثل مشاركة رئيس مجلس النواب في هذه المراسم الملكية التزام المغرب بمواصلة تعزيز علاقاته الثنائية مع كوت ديفوار، في إطار شراكة استراتيجية راسخة، تعكس الروابط العميقة بين المملكة المغربية والدول الإفريقية، والسعي المشترك لتحقيق التنمية المستدامة والاستقرار الإقليمي.
الرئيسية























































