ووفق بلاغ للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، فقد التقى حموشي خلال الزيارة مدير جهاز أمن الدولة الإماراتي، طلال راشد الزعابي، الذي كان مرفوقاً بعدد من المسؤولين الأمنيين رفيعي المستوى، حيث تم عقد جلسات مناقشات ومشاورات ثنائية حول القضايا الأمنية ذات الاهتمام المشترك.
وأبرز البلاغ أن المباحثات تناولت التحديات الأمنية والتهديدات المرتبطة بالسياق الدولي والإقليمي، مع التركيز على مخاطر الإرهاب والتطرف في مناطق التوتر حول العالم، وخصوصاً في منطقة الساحل جنوب الصحراء بالقارة الإفريقية. وشدد الطرفان على أهمية تعزيز التعاون العملياتي بين البلدين لمواجهة التهديدات المتزايدة المرتبطة بالإرهاب والإجرام المنظم العابر للحدود.
كما شكل اللقاء مناسبة لدراسة سبل تفعيل قنوات العمليات الأمنية المشتركة بين المغرب والإمارات، باعتبارها أداة فعالة أثبتت جدواها في التعاون الدولي، إلى جانب تطوير أشكال ومستويات التعاون الأخرى، بما في ذلك تبادل الخبرات الأمنية، وتعزيز التنسيق البيني، ومشاركة المعلومات الاستباقية التي تضمن التصدي للحوادث العدائية وحماية الأمن الوطني للبلدين.
تعكس هذه الزيارة الحرص المتبادل للمغرب والإمارات على تعزيز الأمن المشترك، والالتزام بمكافحة الإرهاب والتطرف ضمن إطار التعاون الدولي، بما يسهم في استقرار المنطقة ويعزز السلام والأمن على المستوى الإقليمي والدولي.
وأبرز البلاغ أن المباحثات تناولت التحديات الأمنية والتهديدات المرتبطة بالسياق الدولي والإقليمي، مع التركيز على مخاطر الإرهاب والتطرف في مناطق التوتر حول العالم، وخصوصاً في منطقة الساحل جنوب الصحراء بالقارة الإفريقية. وشدد الطرفان على أهمية تعزيز التعاون العملياتي بين البلدين لمواجهة التهديدات المتزايدة المرتبطة بالإرهاب والإجرام المنظم العابر للحدود.
كما شكل اللقاء مناسبة لدراسة سبل تفعيل قنوات العمليات الأمنية المشتركة بين المغرب والإمارات، باعتبارها أداة فعالة أثبتت جدواها في التعاون الدولي، إلى جانب تطوير أشكال ومستويات التعاون الأخرى، بما في ذلك تبادل الخبرات الأمنية، وتعزيز التنسيق البيني، ومشاركة المعلومات الاستباقية التي تضمن التصدي للحوادث العدائية وحماية الأمن الوطني للبلدين.
تعكس هذه الزيارة الحرص المتبادل للمغرب والإمارات على تعزيز الأمن المشترك، والالتزام بمكافحة الإرهاب والتطرف ضمن إطار التعاون الدولي، بما يسهم في استقرار المنطقة ويعزز السلام والأمن على المستوى الإقليمي والدولي.
بقلم هند الدبالي