ويُعد هذا العمل أكثر من مجرد أغنية؛ فهو مشروع بصري وسمعي يحتفي بالإرث المغربي، ويعيد تعريف الأناقة من منظور عصري.
كما تمثّل الأغنية القادمة ولادة جديدة لجَيْلان، حيث تتبنى هوية موسيقية أصيلة ومتمردة في آنٍ واحد. هذه العودة تأتي بعد نجاح أغنيتها السابقة "سلام"، التي تجاوزت مليون مشاهدة وألهمت الجماهير في العالم العربي وخارجه.
جَيْلان ليست مجرد فنانة؛ بل هي كاتبة أغاني ومؤدية مغربية تحمل رؤية عالمية، تجمع بين أنماط موسيقية متعددة دون أن تتخلى عن الروح المغربية التي تُشكّل جوهر موسيقاها. من خلال سنوات من التفاني والإصدارات الجريئة، ساهمت جَيْلان في تغيير النظرة إلى الموسيقى المغربية على المستويين العربي والعالمي، حيث جعلت من التراث والمعاصرة لغة واحدة.
كما تعود جَيْلان هذه المرة تحت راية "وورلد وايد ميوزيك"، التي يملكها زوجها ومنتجها وشريكها الفني "بيتهوفن". هذه الشراكة تُبرز السيطرة الكاملة لجَيْلان على رؤيتها الفنية، مما يعكس عمق التزامها بتقديم أعمال تتسم بالجودة والتميز.
مشروع جَيْلان الجديد ليس مجرد خطوة فنية، بل هو رسالة فخر واحتفاء بالهوية المغربية. من خلال دمج التقاليد مع التعبير الذاتي، تُعيد جَيْلان تعريف الموسيقى المغربية، وتفتح أبوابًا جديدة للإبداع والتأثير على الساحة العالمية.
جَيْلان تعود بقوة لتُعلن عن مرحلة جديدة في مسيرتها، مرحلة تجمع بين الأصالة والجرأة، بين التراث والتجديد. هذا التريلر يُعد مقدمة لأغنية تحمل في طياتها رؤية عميقة وفخرًا بالهوية المغربية، مما يجعلنا ننتظر بفارغ الصبر ما ستقدمه هذه الفنانة المبدعة في فصلها الفني الجديد.
كما تمثّل الأغنية القادمة ولادة جديدة لجَيْلان، حيث تتبنى هوية موسيقية أصيلة ومتمردة في آنٍ واحد. هذه العودة تأتي بعد نجاح أغنيتها السابقة "سلام"، التي تجاوزت مليون مشاهدة وألهمت الجماهير في العالم العربي وخارجه.
جَيْلان ليست مجرد فنانة؛ بل هي كاتبة أغاني ومؤدية مغربية تحمل رؤية عالمية، تجمع بين أنماط موسيقية متعددة دون أن تتخلى عن الروح المغربية التي تُشكّل جوهر موسيقاها. من خلال سنوات من التفاني والإصدارات الجريئة، ساهمت جَيْلان في تغيير النظرة إلى الموسيقى المغربية على المستويين العربي والعالمي، حيث جعلت من التراث والمعاصرة لغة واحدة.
كما تعود جَيْلان هذه المرة تحت راية "وورلد وايد ميوزيك"، التي يملكها زوجها ومنتجها وشريكها الفني "بيتهوفن". هذه الشراكة تُبرز السيطرة الكاملة لجَيْلان على رؤيتها الفنية، مما يعكس عمق التزامها بتقديم أعمال تتسم بالجودة والتميز.
مشروع جَيْلان الجديد ليس مجرد خطوة فنية، بل هو رسالة فخر واحتفاء بالهوية المغربية. من خلال دمج التقاليد مع التعبير الذاتي، تُعيد جَيْلان تعريف الموسيقى المغربية، وتفتح أبوابًا جديدة للإبداع والتأثير على الساحة العالمية.
جَيْلان تعود بقوة لتُعلن عن مرحلة جديدة في مسيرتها، مرحلة تجمع بين الأصالة والجرأة، بين التراث والتجديد. هذا التريلر يُعد مقدمة لأغنية تحمل في طياتها رؤية عميقة وفخرًا بالهوية المغربية، مما يجعلنا ننتظر بفارغ الصبر ما ستقدمه هذه الفنانة المبدعة في فصلها الفني الجديد.