الجرأة كوسيلة للتعبير عن الواقع
ترى جيهان كيداري أن لكل فنان طريقته الخاصة في التعبير عن رؤيته وإيصال رسالته للجمهور. وتشير إلى أن البعض يلجأ إلى استخدام العبارات الجريئة لتجسيد واقع اجتماعي معين أو تسليط الضوء على قضايا حساسة، في حين يرفض آخرون هذا الأسلوب، معتبرين أنه لا يخدم العمل الفني. وفي هذا السياق، شددت كيداري على أهمية احترام جميع الآراء الفنية، مؤكدة أن الاختلاف في وجهات النظر هو جزء طبيعي وأساسي من النقاش الفني الصحي.
اختياراتها الفنية: الابتعاد عن الجرأة
وعن اختياراتها الشخصية في المجال الفني، أوضحت كيداري أنها تفضل الابتعاد عن الجرأة في المشاهد التي تشارك فيها، مهما كانت طبيعة الدور. لكنها في الوقت ذاته لا تنتقد من يختار هذا النوع من التمثيل، معتبرة أن كل فنان حر في اتخاذ قراراته الفنية وفقًا لقناعاته وأساليبه. وأكدت أن قرار أي فنان باستخدام الجرأة في أعماله لا يعني بالضرورة السعي وراء الإثارة، بل قد يكون وسيلة للتعبير عن الصدق الفني وتقديم رؤية واقعية.
الفن كمساحة للتنوع والحرية
تؤمن جيهان كيداري بأن الفن هو مساحة حرة ومفتوحة تتسع لمختلف التوجهات والأساليب، وتعتبر أن التعدد في الآراء هو ما يمنح السينما المغربية غناها وعمقها. وترى أن النقاش حول الجرأة في السينما يجب أن يكون قائمًا على التفاهم وتقبل الآخر، مشيرة إلى أن هذا التعدد يعبر عن واقع مغربي متعدد الأوجه.
احترام الآخر أساس النقاش الفني
من خلال تصريحاتها للصحافة، أكدت جيهان كيداري تمسكها بمبادئ الاحترام والانفتاح، مشددة على أهمية أن يكون النقاش حول السينما مبنيًا على التفاهم وتقبل الآراء المختلفة. وترى أن هذا النهج هو ما يساعد على تطوير الفن المغربي وتعزيز مكانته كمرآة تعكس واقع المجتمع بكل تعقيداته وتنوعه.
وتُبرز تصريحات جيهان كيداري رؤيتها المتزنة والمنفتحة تجاه قضية الجرأة في السينما المغربية، حيث تدعو إلى احترام حرية التعبير الفني مع الحفاظ على النقاش الصحي الذي يثري المجال السينمائي. وبهذا، تقدم كيداري نموذجًا لفنانة تؤمن بأن الفن هو وسيلة للتعبير عن الواقع، ولكنه أيضًا مساحة للتفاهم والاحترام المتبادل، مما يجعل السينما المغربية أكثر تنوعًا وثراءً.
ترى جيهان كيداري أن لكل فنان طريقته الخاصة في التعبير عن رؤيته وإيصال رسالته للجمهور. وتشير إلى أن البعض يلجأ إلى استخدام العبارات الجريئة لتجسيد واقع اجتماعي معين أو تسليط الضوء على قضايا حساسة، في حين يرفض آخرون هذا الأسلوب، معتبرين أنه لا يخدم العمل الفني. وفي هذا السياق، شددت كيداري على أهمية احترام جميع الآراء الفنية، مؤكدة أن الاختلاف في وجهات النظر هو جزء طبيعي وأساسي من النقاش الفني الصحي.
اختياراتها الفنية: الابتعاد عن الجرأة
وعن اختياراتها الشخصية في المجال الفني، أوضحت كيداري أنها تفضل الابتعاد عن الجرأة في المشاهد التي تشارك فيها، مهما كانت طبيعة الدور. لكنها في الوقت ذاته لا تنتقد من يختار هذا النوع من التمثيل، معتبرة أن كل فنان حر في اتخاذ قراراته الفنية وفقًا لقناعاته وأساليبه. وأكدت أن قرار أي فنان باستخدام الجرأة في أعماله لا يعني بالضرورة السعي وراء الإثارة، بل قد يكون وسيلة للتعبير عن الصدق الفني وتقديم رؤية واقعية.
الفن كمساحة للتنوع والحرية
تؤمن جيهان كيداري بأن الفن هو مساحة حرة ومفتوحة تتسع لمختلف التوجهات والأساليب، وتعتبر أن التعدد في الآراء هو ما يمنح السينما المغربية غناها وعمقها. وترى أن النقاش حول الجرأة في السينما يجب أن يكون قائمًا على التفاهم وتقبل الآخر، مشيرة إلى أن هذا التعدد يعبر عن واقع مغربي متعدد الأوجه.
احترام الآخر أساس النقاش الفني
من خلال تصريحاتها للصحافة، أكدت جيهان كيداري تمسكها بمبادئ الاحترام والانفتاح، مشددة على أهمية أن يكون النقاش حول السينما مبنيًا على التفاهم وتقبل الآراء المختلفة. وترى أن هذا النهج هو ما يساعد على تطوير الفن المغربي وتعزيز مكانته كمرآة تعكس واقع المجتمع بكل تعقيداته وتنوعه.
وتُبرز تصريحات جيهان كيداري رؤيتها المتزنة والمنفتحة تجاه قضية الجرأة في السينما المغربية، حيث تدعو إلى احترام حرية التعبير الفني مع الحفاظ على النقاش الصحي الذي يثري المجال السينمائي. وبهذا، تقدم كيداري نموذجًا لفنانة تؤمن بأن الفن هو وسيلة للتعبير عن الواقع، ولكنه أيضًا مساحة للتفاهم والاحترام المتبادل، مما يجعل السينما المغربية أكثر تنوعًا وثراءً.