وأكد جلالة الملك في هذه البرقية على أطيب التمنيات بمزيد من الرخاء والازدهار لشعب مقدونيا الشمالية، مشيراً إلى أن هذه المناسبة الوطنية الهامة تشكل فرصة لتجديد الروابط القوية والصداقة المتميزة التي تجمع بين المغرب ومقدونيا الشمالية، والتي قامت على أساس الاحترام المتبادل والتعاون المشترك.
وشدد جلالة الملك على حرص المملكة المغربية على مواصلة تعزيز أواصر التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات الاقتصادية، الثقافية، والسياسية، مشيراً إلى أن تعزيز هذه الشراكات يصب في مصلحة شعبي البلدين ويسهم في تعزيز الاستقرار والتنمية على المستوى الإقليمي والدولي.
وتأتي هذه المبادرة الملكية ضمن الجهود المتواصلة للمملكة المغربية لتعزيز حضورها الدبلوماسي على الساحة الدولية، وتأكيد الدور الريادي للمغرب في دعم علاقات الصداقة والشراكة مع الدول الصديقة، مع التأكيد على أن التعاون الحقيقي يقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة التي تعود بالنفع على شعبيهما على حد سواء.
كما أكدت البرقية على أهمية البناء على هذا التواصل المتين بين البلدين لتطوير مشاريع مشتركة تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي، وتحفيز المبادرات الثقافية والتعليمية، وتوطيد العلاقات الدبلوماسية بما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون المستدام بين المغرب ومقدونيا الشمالية.
وشدد جلالة الملك على حرص المملكة المغربية على مواصلة تعزيز أواصر التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات الاقتصادية، الثقافية، والسياسية، مشيراً إلى أن تعزيز هذه الشراكات يصب في مصلحة شعبي البلدين ويسهم في تعزيز الاستقرار والتنمية على المستوى الإقليمي والدولي.
وتأتي هذه المبادرة الملكية ضمن الجهود المتواصلة للمملكة المغربية لتعزيز حضورها الدبلوماسي على الساحة الدولية، وتأكيد الدور الريادي للمغرب في دعم علاقات الصداقة والشراكة مع الدول الصديقة، مع التأكيد على أن التعاون الحقيقي يقوم على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة التي تعود بالنفع على شعبيهما على حد سواء.
كما أكدت البرقية على أهمية البناء على هذا التواصل المتين بين البلدين لتطوير مشاريع مشتركة تسهم في تعزيز النمو الاقتصادي، وتحفيز المبادرات الثقافية والتعليمية، وتوطيد العلاقات الدبلوماسية بما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون المستدام بين المغرب ومقدونيا الشمالية.
بقلم هند الدبالي