محاولة تهريب المتهم الرئيسي
المتهمان، لام شون (44 عامًا)، وكيل تأجير يخوت، وإيرين بون هاو-يين (31 عامًا)، أُدينا بتنسيق محاولة هروب أليكس كوانغ عبر يخت إلى ماكاو، رغم علمهما بأنه فارّ من وجه العدالة. وأكدت المحكمة أن تصرفهما كان بنية واضحة لتعطيل سير العدالة. وقد قررت المحكمة حبس المتهمين إلى حين النطق بالحكم النهائي في 27 يونيو المقبل.
تفاصيل الجريمة
تعود فصول القضية إلى فبراير 2023، عندما أُبلغ عن اختفاء آبي تشوي، المؤثرة وعارضة الأزياء التي تألقت في أسبوع الموضة بباريس. وبعد أيام، عُثر على جثتها مقطعة داخل منزل مستأجر في منطقة "تاي بو" الريفية. المنزل كان مجهزًا بمناشير كهربائية وأوانٍ طهي كبيرة تحتوي على بقايا بشرية، مما أضاف تفاصيل مروعة إلى القضية.
وكشفت التحقيقات أن آبي تشوي قُتلت داخل المنزل، ثم تم تقطيع جثتها وخلط أجزاء منها في حساء. كما عُثر على أجزاء أخرى في الثلاجة، إضافة إلى ملابس واقية من المطر يُعتقد أنها استُخدمت أثناء ارتكاب الجريمة.
الخلفية والدوافع
بحسب النيابة العامة، ارتُكبت الجريمة على خلفية خلافات مالية بين تشوي وأسرة طليقها، أليكس كوانغ. ورغم الخلافات، كانت تشوي تواصل دعم أسرة طليقها ماليًا حتى بعد الطلاق.
المتهمون في القضية
تم توقيف أليكس كوانغ، وشقيقه، ووالدهما، ووجهت إليهم تهم القتل، بينما وُجهت إلى والدة أليكس تهمة تضليل العدالة. ولا تزال القضية الأصلية المتعلقة بالقتل قيد النظر أمام المحكمة العليا في هونغ كونغ، دون تحديد موعد رسمي لبدء المحاكمة.
ردود الفعل
أثارت هذه الجريمة المروعة صدمة واسعة في هونغ كونغ وخارجها، حيث تسلط الضوء على القضايا المرتبطة بالخلافات المالية وأبعادها المأساوية. كما دفعت القضية السلطات إلى تعزيز جهودها في مكافحة الجرائم البشعة وضمان تحقيق العدالة.
وتظل قضية مقتل آبي تشوي واحدة من أكثر القضايا المروعة في تاريخ هونغ كونغ، حيث تجمع بين تفاصيل صادمة ودوافع معقدة. ومع استمرار المحاكمات، ينتظر الجميع رؤية العدالة تأخذ مجراها في هذه الجريمة التي لن تُنسى بسهولة.
المتهمان، لام شون (44 عامًا)، وكيل تأجير يخوت، وإيرين بون هاو-يين (31 عامًا)، أُدينا بتنسيق محاولة هروب أليكس كوانغ عبر يخت إلى ماكاو، رغم علمهما بأنه فارّ من وجه العدالة. وأكدت المحكمة أن تصرفهما كان بنية واضحة لتعطيل سير العدالة. وقد قررت المحكمة حبس المتهمين إلى حين النطق بالحكم النهائي في 27 يونيو المقبل.
تفاصيل الجريمة
تعود فصول القضية إلى فبراير 2023، عندما أُبلغ عن اختفاء آبي تشوي، المؤثرة وعارضة الأزياء التي تألقت في أسبوع الموضة بباريس. وبعد أيام، عُثر على جثتها مقطعة داخل منزل مستأجر في منطقة "تاي بو" الريفية. المنزل كان مجهزًا بمناشير كهربائية وأوانٍ طهي كبيرة تحتوي على بقايا بشرية، مما أضاف تفاصيل مروعة إلى القضية.
وكشفت التحقيقات أن آبي تشوي قُتلت داخل المنزل، ثم تم تقطيع جثتها وخلط أجزاء منها في حساء. كما عُثر على أجزاء أخرى في الثلاجة، إضافة إلى ملابس واقية من المطر يُعتقد أنها استُخدمت أثناء ارتكاب الجريمة.
الخلفية والدوافع
بحسب النيابة العامة، ارتُكبت الجريمة على خلفية خلافات مالية بين تشوي وأسرة طليقها، أليكس كوانغ. ورغم الخلافات، كانت تشوي تواصل دعم أسرة طليقها ماليًا حتى بعد الطلاق.
المتهمون في القضية
تم توقيف أليكس كوانغ، وشقيقه، ووالدهما، ووجهت إليهم تهم القتل، بينما وُجهت إلى والدة أليكس تهمة تضليل العدالة. ولا تزال القضية الأصلية المتعلقة بالقتل قيد النظر أمام المحكمة العليا في هونغ كونغ، دون تحديد موعد رسمي لبدء المحاكمة.
ردود الفعل
أثارت هذه الجريمة المروعة صدمة واسعة في هونغ كونغ وخارجها، حيث تسلط الضوء على القضايا المرتبطة بالخلافات المالية وأبعادها المأساوية. كما دفعت القضية السلطات إلى تعزيز جهودها في مكافحة الجرائم البشعة وضمان تحقيق العدالة.
وتظل قضية مقتل آبي تشوي واحدة من أكثر القضايا المروعة في تاريخ هونغ كونغ، حيث تجمع بين تفاصيل صادمة ودوافع معقدة. ومع استمرار المحاكمات، ينتظر الجميع رؤية العدالة تأخذ مجراها في هذه الجريمة التي لن تُنسى بسهولة.