وقد عرف الحفل لحظة بارزة تمثلت في تكريم الأستاذ محمد الإدريسي بمنحه جائزة التميز، وذلك اعترافًا بمساره المتميز ومساهمته الفعالة في إنجاح هذا التكوين المتخصص. وقد تم تسليم الجائزة له من طرف الأساتذة المؤطرين الثلاثة: الدكتور حمزة عبد المهيمن، والدكتور محمد صابر حسينات، والدكتور مصطفى باسو، الذين نوهوا بمستوى عطائه والتزامه العلمي.
وفي تصريح له بالمناسبة، عبّر الأستاذ محمد الإدريسي عن اعتزازه الكبير بهذا التكريم، معربًا عن شكره لإدارة الجامعة وأطرها البيداغوجيين، ومؤكدًا أهمية تكوين خبراء في هذا المجال الذي يشكل دعامة أساسية في دعم المنظومة القضائية والإدارية في البلاد.
كما شهد الحفل توزيع الشواهد على الخريجين، الذين أبدوا فخرهم بالتكوين المتخصص الذي تلقوه، وسط إشادة من الحاضرين بمستوى التنظيم والمحتوى العلمي للتكوين، الذي يستجيب لحاجيات المؤسسات العدلية والإدارية في مجال كشف التزوير والتدقيق في الوثائق الرسمية.
واختُتم الحفل بتأكيد الحاضرين على أهمية مواصلة هذا النوع من التكوينات المتخصصة، وربط الجامعة بالمحيط المهني والمؤسساتي من أجل دعم الكفاءات الوطنية وخدمة العدالة.
وفي تصريح له بالمناسبة، عبّر الأستاذ محمد الإدريسي عن اعتزازه الكبير بهذا التكريم، معربًا عن شكره لإدارة الجامعة وأطرها البيداغوجيين، ومؤكدًا أهمية تكوين خبراء في هذا المجال الذي يشكل دعامة أساسية في دعم المنظومة القضائية والإدارية في البلاد.
كما شهد الحفل توزيع الشواهد على الخريجين، الذين أبدوا فخرهم بالتكوين المتخصص الذي تلقوه، وسط إشادة من الحاضرين بمستوى التنظيم والمحتوى العلمي للتكوين، الذي يستجيب لحاجيات المؤسسات العدلية والإدارية في مجال كشف التزوير والتدقيق في الوثائق الرسمية.
واختُتم الحفل بتأكيد الحاضرين على أهمية مواصلة هذا النوع من التكوينات المتخصصة، وربط الجامعة بالمحيط المهني والمؤسساتي من أجل دعم الكفاءات الوطنية وخدمة العدالة.