ففي إسبانيا، وخلال حفل رسمي كبير أشرف عليه وزير الداخلية الإسباني، تم توشيح حموشي بـ وسام الصليب الأكبر للاستحقاق للحرس المدني، وهو أرفع وأسمى وسام تمنحه هذه المؤسسة الأمنية العريقة للشخصيات الأجنبية.
هذا التوشيح يعكس الاعتراف الإسباني بالدور المحوري الذي يقوم به المسؤول الأمني المغربي في تعزيز التعاون الأمني بين البلدين، وتطوير الشراكة الاستراتيجية في مواجهة التحديات المشتركة، لاسيما الإرهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير النظامية. كما يجسد التقدير للجهود الدؤوبة التي يبذلها حموشي في تحييد المخاطر والتهديدات التي تستهدف أمن واستقرار البلدين والمنطقة ككل.
ويُعد هذا التتويج تتويجًا لمسار طويل من العمل الأمني المتواصل، إذ أصبحت الأجهزة الأمنية المغربية في عهد حموشي نموذجًا يحتذى به دوليًا في مجال اليقظة الأمنية والتعاون الاستخباراتي ومكافحة الإرهاب.
وليس هذا التكريم الأول من نوعه، فقد سبق لإسبانيا أن وشحته سنة 2014 بـ وسام الصليب الشرفي للاستحقاق الأمني بتميز أحمر، كما وشحته فرنسا بثلاثة أوسمة رفيعة المستوى، تقديرًا لدوره في تطوير التعاون الأمني بين الرباط وباريس.
كما حظي حموشي في سنة 2025 بتوشيح عربي متميز، تمثل في وسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الأولى، الذي منحه له مجلس وزراء الداخلية العرب، اعترافًا بجهوده في تدعيم العمل الأمني العربي المشترك ومساهمته الفاعلة في دعم الأمن الإقليمي والدولي.
وبهذا التوشيح الإسباني الجديد، يواصل عبد اللطيف حموشي حصد أرفع أوسمة التقدير الدولية، تأكيدًا لمكانته كأحد أبرز الشخصيات الأمنية في المنطقة، ورمزٍ للكفاءة والالتزام في حماية الأمن والاستقرار داخل المغرب وخارجه.
هذا التوشيح يعكس الاعتراف الإسباني بالدور المحوري الذي يقوم به المسؤول الأمني المغربي في تعزيز التعاون الأمني بين البلدين، وتطوير الشراكة الاستراتيجية في مواجهة التحديات المشتركة، لاسيما الإرهاب والجريمة المنظمة والهجرة غير النظامية. كما يجسد التقدير للجهود الدؤوبة التي يبذلها حموشي في تحييد المخاطر والتهديدات التي تستهدف أمن واستقرار البلدين والمنطقة ككل.
ويُعد هذا التتويج تتويجًا لمسار طويل من العمل الأمني المتواصل، إذ أصبحت الأجهزة الأمنية المغربية في عهد حموشي نموذجًا يحتذى به دوليًا في مجال اليقظة الأمنية والتعاون الاستخباراتي ومكافحة الإرهاب.
وليس هذا التكريم الأول من نوعه، فقد سبق لإسبانيا أن وشحته سنة 2014 بـ وسام الصليب الشرفي للاستحقاق الأمني بتميز أحمر، كما وشحته فرنسا بثلاثة أوسمة رفيعة المستوى، تقديرًا لدوره في تطوير التعاون الأمني بين الرباط وباريس.
كما حظي حموشي في سنة 2025 بتوشيح عربي متميز، تمثل في وسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الأولى، الذي منحه له مجلس وزراء الداخلية العرب، اعترافًا بجهوده في تدعيم العمل الأمني العربي المشترك ومساهمته الفاعلة في دعم الأمن الإقليمي والدولي.
وبهذا التوشيح الإسباني الجديد، يواصل عبد اللطيف حموشي حصد أرفع أوسمة التقدير الدولية، تأكيدًا لمكانته كأحد أبرز الشخصيات الأمنية في المنطقة، ورمزٍ للكفاءة والالتزام في حماية الأمن والاستقرار داخل المغرب وخارجه.
الرئيسية























































