أما مؤشر “MASI.20″، الذي يقيس أداء 20 مقاولة كبرى مدرجة في البورصة، فقد انخفض بنسبة 5,71% ليصل إلى 1.323,14 نقطة، مما يبرز تأثير تراجع الأسهم الكبرى على السوق. وبالنسبة لمؤشر MASI.ESG، الذي يركز على المقاولات ذات التصنيف الأفضل فيما يتعلق بالمعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، فقد شهد هو الآخر تراجعاً بنسبة 4,66% ليصل إلى 1.126,56 نقطة، مما يدل على عدم استثناء قطاع الشركات ذات الأداء المستدام من هذا الانخفاض العام.
كما سجل “MASI Mid and Small Cap”، الذي يتابع أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة، انخفاضاً حاداً بنسبة 6,58%، ليبلغ 1.603,41 نقطة، وهو ما يعكس التأثير الجماعي للانخفاضات على مختلف أحجام الشركات.
على صعيد المؤشرات الدولية المرتبطة بالبورصة المغربية، أغلق كل من مؤشر “إف تي إس إي – سي إس إي موروكو 15” ومؤشر “إف تي إس إي – سي إس إي موروكو آل – ليكيد” على تراجع كبير بنسبة 5,99% و5,98% على التوالي، مما يؤكد على اتساع دائرة الانخفاض لكافة القطاعات والأسهم المدرجة.
هذا الأداء السلبي يأتي في سياق قد يعكس معنويات المستثمرين المتراجعة أو تأثراً بعوامل اقتصادية أوسع نطاقاً، مما يثير تساؤلات حول التوجه المستقبلي للبورصة وآفاق استعادة التوازن.
كما سجل “MASI Mid and Small Cap”، الذي يتابع أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة، انخفاضاً حاداً بنسبة 6,58%، ليبلغ 1.603,41 نقطة، وهو ما يعكس التأثير الجماعي للانخفاضات على مختلف أحجام الشركات.
على صعيد المؤشرات الدولية المرتبطة بالبورصة المغربية، أغلق كل من مؤشر “إف تي إس إي – سي إس إي موروكو 15” ومؤشر “إف تي إس إي – سي إس إي موروكو آل – ليكيد” على تراجع كبير بنسبة 5,99% و5,98% على التوالي، مما يؤكد على اتساع دائرة الانخفاض لكافة القطاعات والأسهم المدرجة.
هذا الأداء السلبي يأتي في سياق قد يعكس معنويات المستثمرين المتراجعة أو تأثراً بعوامل اقتصادية أوسع نطاقاً، مما يثير تساؤلات حول التوجه المستقبلي للبورصة وآفاق استعادة التوازن.