في فرنسا، كان المهاجم حمزة إيغامان نجم فريق ليل في الواجهة، بعدما سجل ثنائية رائعة في مرمى باوك سالونيك اليوناني، مقدماً واحدة من أفضل مبارياته هذا الموسم. ورغم أن فريقه لم يتمكن من الخروج بالنقاط الثلاث، إلا أن إيغامان خطف الأضواء بفضل أدائه القوي وحسه التهديفي العالي، ليؤكد مكانته كأحد أبرز الوجوه المغربية الصاعدة في أوروبا. وقد رفع اللاعب رصيده إلى ثلاثة أهداف في المسابقة، ليدخل قائمة هدافي الدوري الأوروبي ويعزز طموحه في مواصلة التألق مع ناديه الفرنسي.
أما في هولندا، فقد واصل النجم الشاب رحموني صنع الفارق مع فريقه غو أهيد إيغلز، حيث قاده إلى فوز ثمين على أستون فيلا الإنجليزي بهدفين لهدف. وقدم رحموني أداءً مميزاً على امتداد دقائق المباراة، إذ ساهم في بناء الهجمات وصناعة الخطورة، لينال تقييماً مرتفعاً بلغ 7.0، في دليل على نجاعته وتأثيره في مجريات اللقاء.
وفي تركيا، شارك الدولي المغربي يوسف النصيري مع ناديه فنربخشة في مواجهة قوية أمام شتوتغارت الألماني، الذي يلعب له المغربي بلال الخنوس. وتمكن النصيري من قيادة فريقه نحو فوز ثمين بهدف دون رد، ليواصل بصم حضوره القوي منذ انتقاله إلى النادي التركي.
هكذا، أثبت المحترفون المغاربة مجدداً أن حضورهم في كبرى الدوريات الأوروبية لم يأتِ من فراغ، بل بفضل موهبتهم العالية والتزامهم الكبير داخل الميدان. وتأتي هذه الإنجازات لتؤكد المكانة المرموقة التي بات يحتلها اللاعب المغربي في خارطة الكرة العالمية، حيث يجمع بين المهارة والذكاء التكتيكي والانضباط الفني.
وبهذا الأداء المميز، يواصل الجيل الجديد من نجوم المغرب كتابة فصل جديد من التألق في القارة العجوز، مؤكدين أن المستقبل يحمل الكثير من المفاجآت الجميلة لعشاق الكرة المغربية.
أما في هولندا، فقد واصل النجم الشاب رحموني صنع الفارق مع فريقه غو أهيد إيغلز، حيث قاده إلى فوز ثمين على أستون فيلا الإنجليزي بهدفين لهدف. وقدم رحموني أداءً مميزاً على امتداد دقائق المباراة، إذ ساهم في بناء الهجمات وصناعة الخطورة، لينال تقييماً مرتفعاً بلغ 7.0، في دليل على نجاعته وتأثيره في مجريات اللقاء.
وفي تركيا، شارك الدولي المغربي يوسف النصيري مع ناديه فنربخشة في مواجهة قوية أمام شتوتغارت الألماني، الذي يلعب له المغربي بلال الخنوس. وتمكن النصيري من قيادة فريقه نحو فوز ثمين بهدف دون رد، ليواصل بصم حضوره القوي منذ انتقاله إلى النادي التركي.
هكذا، أثبت المحترفون المغاربة مجدداً أن حضورهم في كبرى الدوريات الأوروبية لم يأتِ من فراغ، بل بفضل موهبتهم العالية والتزامهم الكبير داخل الميدان. وتأتي هذه الإنجازات لتؤكد المكانة المرموقة التي بات يحتلها اللاعب المغربي في خارطة الكرة العالمية، حيث يجمع بين المهارة والذكاء التكتيكي والانضباط الفني.
وبهذا الأداء المميز، يواصل الجيل الجديد من نجوم المغرب كتابة فصل جديد من التألق في القارة العجوز، مؤكدين أن المستقبل يحمل الكثير من المفاجآت الجميلة لعشاق الكرة المغربية.
الرئيسية























































