- أمسيات شعرية بمُشاركة الشعراء: رشيد منسوم، بوعزة الصنعاوي، باسو أوجبور، علاوة على عددٍ من الشعراء المحليين؛
- مُحترفات الكتابة الشعرية لفائدة الأطفال المنحدرين من الدواوير المحسوبة على دائرة إملشيل؛
- مسابقات الإلقاء الشعري لفائدة تلاميذ المنطقة؛
- تجهيز المكتبات المحلية والمدرسية بكل من الجماعتين الترابيتين بوزمو وإملشيل بالكتب؛
- لقاءات بين الشعراء المحلّيين والشعراء المدعويين؛
هذا، وستتخلّل القراءات الشعرية فقرات فنية شعبية لتثمين التراث الموسيقي الأمازيغي وتقدير فن أحيدوس المنتشر في منطقة الأطلس الكبير.
جديرٌ بالذكر أنّ موسم الخطوبة بإملشيل، الذي بات ينعقدُ، منذ سنة 2003، بالتوازي مع مهرجان موسيقى الأعالي هو مناسبةٌ للاحتفاء بالتراث الأمازيغي المغربي الأصيل، حيث يجمع بين طقوس موسم الخطوبة التي تعكس أصالة العادات المحلية، و بين عدد من الفعاليات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفنية، كالسهرات الموسيقية، والعروض الفولكلورية، والندوات الثقافية، ومعارض المنتوجات المحلية، وهي الفعاليات التي تتعزّز هذه السنة (2025) بخيمة الشعر كثمرة تعاون بين بيت الشعر في المغرب وجمعية أخيام.
- مُحترفات الكتابة الشعرية لفائدة الأطفال المنحدرين من الدواوير المحسوبة على دائرة إملشيل؛
- مسابقات الإلقاء الشعري لفائدة تلاميذ المنطقة؛
- تجهيز المكتبات المحلية والمدرسية بكل من الجماعتين الترابيتين بوزمو وإملشيل بالكتب؛
- لقاءات بين الشعراء المحلّيين والشعراء المدعويين؛
هذا، وستتخلّل القراءات الشعرية فقرات فنية شعبية لتثمين التراث الموسيقي الأمازيغي وتقدير فن أحيدوس المنتشر في منطقة الأطلس الكبير.
جديرٌ بالذكر أنّ موسم الخطوبة بإملشيل، الذي بات ينعقدُ، منذ سنة 2003، بالتوازي مع مهرجان موسيقى الأعالي هو مناسبةٌ للاحتفاء بالتراث الأمازيغي المغربي الأصيل، حيث يجمع بين طقوس موسم الخطوبة التي تعكس أصالة العادات المحلية، و بين عدد من الفعاليات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والفنية، كالسهرات الموسيقية، والعروض الفولكلورية، والندوات الثقافية، ومعارض المنتوجات المحلية، وهي الفعاليات التي تتعزّز هذه السنة (2025) بخيمة الشعر كثمرة تعاون بين بيت الشعر في المغرب وجمعية أخيام.