ملتقى تأسيسي حول اللغة العربية والرقمنة
يشهد الملتقى مشاركة عدد من الباحثين البارزين: الدكتور أحمد شحلان، عميد الدراسات الشرقية وعضو أكاديمية المملكة المغربية، الدكتور أحمد قادم، عميد كلية اللغة العربية بمراكش، والدكتور أنس حسام النعيمي، الخبير في مركز الإيسيسكو للغة العربية. كما يشمل البرنامج فقرة قراءات شعرية للشاعرة أمينة المريني التي ستشارك جمهور الملتقى بجديد إبداعها الشعري، لتتناغم بذلك المناقشات النقدية مع النصوص الأدبية.
النقاش حول تحديات الرقمنة
تستهدف مداخلات الباحثين استقراء التحديات التي تواجه اللغة العربية في زمن يشهد ثورة تكنولوجية مستمرة، بما في ذلك التحولات في التداول اللساني والمعلوماتي، واستراتيجيات مواجهة الرقمنة. ويكتسي الموضوع أهمية خاصة منذ قرار الأمم المتحدة في السبعينيات باعتماد العربية كلغة رسمية، مع تخصيص 18 دجنبر للاحتفاء بها عالمياً.
ملامسة آليات مواجهة العصر الرقمي
يسعى الملتقى إلى تحليل قدرات اللغة العربية على الانخراط في الثورة الرقمية، مع مراعاة مرجعياتها التاريخية واللغوية، واستكشاف التقنيات والمنهجيات الرقمية الحديثة التي تمكنها من مواجهة تحديات العصر، وضمان حضورها الفاعل في فضاءات الإعلام والمعلومات المعاصرة.
دور دار الشعر في تعزيز الثقافة العربية
تؤكد دار الشعر بمراكش من خلال هذا الملتقى على دورها الثقافي الرائد في الحفاظ على اللغة العربية وتطوير النقاشات العلمية والأدبية حولها، وتعزيز الحوار بين الباحثين والشعراء والإعلاميين، لتكون اللغة العربية قادرة على التفاعل مع التحولات الرقمية والاجتماعية المعاصرة.
النقاش حول تحديات الرقمنة
تستهدف مداخلات الباحثين استقراء التحديات التي تواجه اللغة العربية في زمن يشهد ثورة تكنولوجية مستمرة، بما في ذلك التحولات في التداول اللساني والمعلوماتي، واستراتيجيات مواجهة الرقمنة. ويكتسي الموضوع أهمية خاصة منذ قرار الأمم المتحدة في السبعينيات باعتماد العربية كلغة رسمية، مع تخصيص 18 دجنبر للاحتفاء بها عالمياً.
ملامسة آليات مواجهة العصر الرقمي
يسعى الملتقى إلى تحليل قدرات اللغة العربية على الانخراط في الثورة الرقمية، مع مراعاة مرجعياتها التاريخية واللغوية، واستكشاف التقنيات والمنهجيات الرقمية الحديثة التي تمكنها من مواجهة تحديات العصر، وضمان حضورها الفاعل في فضاءات الإعلام والمعلومات المعاصرة.
دور دار الشعر في تعزيز الثقافة العربية
تؤكد دار الشعر بمراكش من خلال هذا الملتقى على دورها الثقافي الرائد في الحفاظ على اللغة العربية وتطوير النقاشات العلمية والأدبية حولها، وتعزيز الحوار بين الباحثين والشعراء والإعلاميين، لتكون اللغة العربية قادرة على التفاعل مع التحولات الرقمية والاجتماعية المعاصرة.
الرئيسية



















































