في مواجهة تزايد عدد التقارير حول الأجسام الطائرة المجهولة (الأطباق الطائرة)، كثّفت الولايات المتحدة جهودها للتحقيق في الظاهرة، في حين تظل الاتحاد الأوروبي متخلفاً، وتبدأ فرنسا بدراسة القضية بشكل متواضع. وتشير هذه التطورات إلى تصاعد الاهتمام العالمي بهذه الظواهر، وضرورة وضع أطر بحثية وعلمية لفهم طبيعتها وتأثيرها المحتمل على الأمن والسياسة الدولية.