وفي سياق التصدي للهجمات، قام الصندوق بتفعيل بروتوكول أمني صارم يشمل تدابير تصحيحية تهدف إلى احتواء التسريب، تعزيز البنية التحتية، والتوصل إلى تحديد البيانات المتأثرة بشكل دقيق. وهذا يعكس الأهمية التي يوليها الصندوق لحماية المعطيات الشخصية لمشتركيه وضمان سرية المعلومات، وهو ما وصفه بأنه "أولوية مطلقة".
من ناحية أخرى، أعلن الصندوق عن فتح تحقيق إداري داخلي بالتوازي مع إشعار السلطات القضائية المختصة، بهدف التوصل إلى تفاصيل هذا التسريب ومصادره. كما وجه نداءً للمواطنين ووسائل الإعلام يدعوهم من خلاله إلى اليقظة وتجنب نشر أو مشاركة البيانات المسربة أو المزورة لما قد يترتب على ذلك من تبعات قانونية.
هذا الوضع يعكس التحديات المتزايدة في مجال الأمن السيبراني، لا سيما في ظل تصاعد الهجمات التي تستهدف المؤسسات الحيوية. كما يشدد على أهمية العمل الجماعي بين المؤسسات والمجتمع لمواجهة هذه الظاهرة وضمان حماية البيانات والمعلومات الحساسة.
من ناحية أخرى، أعلن الصندوق عن فتح تحقيق إداري داخلي بالتوازي مع إشعار السلطات القضائية المختصة، بهدف التوصل إلى تفاصيل هذا التسريب ومصادره. كما وجه نداءً للمواطنين ووسائل الإعلام يدعوهم من خلاله إلى اليقظة وتجنب نشر أو مشاركة البيانات المسربة أو المزورة لما قد يترتب على ذلك من تبعات قانونية.
هذا الوضع يعكس التحديات المتزايدة في مجال الأمن السيبراني، لا سيما في ظل تصاعد الهجمات التي تستهدف المؤسسات الحيوية. كما يشدد على أهمية العمل الجماعي بين المؤسسات والمجتمع لمواجهة هذه الظاهرة وضمان حماية البيانات والمعلومات الحساسة.