وتستمر القائمة لتشمل قطاعات أخرى، حيث احتلت مهن النقل واللوجستيات المرتبة الرابعة، تلتها القطاعات المرتبطة بالفنادق وتنظيم الفعاليات في المرتبة الخامسة، ثم المهندسون والصناعيون في المرتبة السادسة، والعقارات والبناء في المرتبة السابعة. أما المهن المالية والمحاسبية فقد جاءت في المرتبة الثامنة، وتلاها العاملون في مجال تكنولوجيا المعلومات في المرتبة التاسعة.
وتشير هذه النتائج إلى أن طبيعة العمل، والتي غالبًا ما تتطلب السفر المتكرر، التعامل المكثف مع الآخرين، أو الضغوط المهنية العالية، قد تلعب دورًا في زيادة الميل إلى الخيانة الزوجية. كما تثير هذه الدراسة نقاشات حول أهمية التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، وضرورة تبني سياسات لدعم الصحة النفسية للعاملين في هذه القطاعات.
وفي النهاية، ليس الهدف من هذه الإحصاءات الحكم على فئة معينة، بل فتح حوار حول تأثير بيئة العمل على العلاقات الزوجية، وتشجيع الأفراد على الوعي بالعوامل التي قد تؤثر على استقرار حياتهم الشخصية، والبحث عن وسائل للحفاظ على التوازن بين المسؤوليات المهنية والحياة الأسرية.
وتشير هذه النتائج إلى أن طبيعة العمل، والتي غالبًا ما تتطلب السفر المتكرر، التعامل المكثف مع الآخرين، أو الضغوط المهنية العالية، قد تلعب دورًا في زيادة الميل إلى الخيانة الزوجية. كما تثير هذه الدراسة نقاشات حول أهمية التوازن بين الحياة المهنية والشخصية، وضرورة تبني سياسات لدعم الصحة النفسية للعاملين في هذه القطاعات.
وفي النهاية، ليس الهدف من هذه الإحصاءات الحكم على فئة معينة، بل فتح حوار حول تأثير بيئة العمل على العلاقات الزوجية، وتشجيع الأفراد على الوعي بالعوامل التي قد تؤثر على استقرار حياتهم الشخصية، والبحث عن وسائل للحفاظ على التوازن بين المسؤوليات المهنية والحياة الأسرية.
الرئيسية























































