منصة للتنوع السينمائي
يُعد المهرجان، الذي تنظمه جمعية التنشيط الثقافي والفني بالأقاليم الجنوبية، منصة ثقافية قارية مفتوحة أمام جيل جديد من صناع الأفلام، خصوصاً من إفريقيا. ويستمر المهرجان من 14 إلى 20 يونيو الجاري، حيث يُعرض فيه 18 فيلماً روائياً طويلاً وقصيراً ضمن المسابقة الرسمية، تمثل دولاً مثل البنين، السنغال، الكاميرون، الرأس الأخضر، بوركينا فاسو، الكونغو، تشاد، فرنسا، تركيا، ألمانيا، وإيطاليا.
تكريم شخصيات سينمائية بارزة
تقديراً لمساهماتهم البارزة في السينما، تم تكريم الممثلة والمخرجة لطيفة أحرار، التي تُعد واحدة من أبرز الأسماء في المشهد الفني المغربي، والمخرجة مريم التوزاني التي حققت أعمالها صدى واسعاً على المستوى الدولي، بالإضافة إلى المخرج الفرنسي لادج لي، المعروف بأعماله التي تسلط الضوء على القضايا الاجتماعية.
إشعاع ثقافي وسينمائي
على مر السنين، كرّس المهرجان نفسه كملتقى ثقافي يجمع بين صناع الأفلام من القارة الإفريقية والعالم، مما يعزز الحوار الثقافي ويبرز التنوع السينمائي. وتهدف هذه النسخة إلى تعزيز مكانة الداخلة كوجهة ثقافية وسينمائية، تسلط الضوء على قصص وتجارب تعكس روح القارة الإفريقية وتطلعاتها.
لجان التحكيم والمسابقات
تميز حفل الافتتاح أيضاً بتقديم لجان التحكيم الرسمية لمسابقات الأفلام القصيرة والطويلة، التي ستختار أفضل الأعمال المشاركة في هذه الدورة. ويُنتظر أن تسهم هذه الأفلام في تسليط الضوء على قضايا اجتماعية وثقافية متنوعة، تعكس روح الإبداع السينمائي في إفريقيا والعالم.
الداخلة: عاصمة الفن السابع
بفضل هذا المهرجان، أضحت الداخلة ليست فقط مدينة سياحية بامتياز، بل أيضاً مركزاً للإشعاع الثقافي والسينمائي، يجمع بين جمال الطبيعة وروعة الفن السابع.
يُعد المهرجان، الذي تنظمه جمعية التنشيط الثقافي والفني بالأقاليم الجنوبية، منصة ثقافية قارية مفتوحة أمام جيل جديد من صناع الأفلام، خصوصاً من إفريقيا. ويستمر المهرجان من 14 إلى 20 يونيو الجاري، حيث يُعرض فيه 18 فيلماً روائياً طويلاً وقصيراً ضمن المسابقة الرسمية، تمثل دولاً مثل البنين، السنغال، الكاميرون، الرأس الأخضر، بوركينا فاسو، الكونغو، تشاد، فرنسا، تركيا، ألمانيا، وإيطاليا.
تكريم شخصيات سينمائية بارزة
تقديراً لمساهماتهم البارزة في السينما، تم تكريم الممثلة والمخرجة لطيفة أحرار، التي تُعد واحدة من أبرز الأسماء في المشهد الفني المغربي، والمخرجة مريم التوزاني التي حققت أعمالها صدى واسعاً على المستوى الدولي، بالإضافة إلى المخرج الفرنسي لادج لي، المعروف بأعماله التي تسلط الضوء على القضايا الاجتماعية.
إشعاع ثقافي وسينمائي
على مر السنين، كرّس المهرجان نفسه كملتقى ثقافي يجمع بين صناع الأفلام من القارة الإفريقية والعالم، مما يعزز الحوار الثقافي ويبرز التنوع السينمائي. وتهدف هذه النسخة إلى تعزيز مكانة الداخلة كوجهة ثقافية وسينمائية، تسلط الضوء على قصص وتجارب تعكس روح القارة الإفريقية وتطلعاتها.
لجان التحكيم والمسابقات
تميز حفل الافتتاح أيضاً بتقديم لجان التحكيم الرسمية لمسابقات الأفلام القصيرة والطويلة، التي ستختار أفضل الأعمال المشاركة في هذه الدورة. ويُنتظر أن تسهم هذه الأفلام في تسليط الضوء على قضايا اجتماعية وثقافية متنوعة، تعكس روح الإبداع السينمائي في إفريقيا والعالم.
الداخلة: عاصمة الفن السابع
بفضل هذا المهرجان، أضحت الداخلة ليست فقط مدينة سياحية بامتياز، بل أيضاً مركزاً للإشعاع الثقافي والسينمائي، يجمع بين جمال الطبيعة وروعة الفن السابع.