ورغم البداية القوية للعناصر الوطنية ومحاولاتها المتكررة للعودة في النتيجة، تمكن المنتخب الإيطالي من فرض أسلوب لعبه، معتمداً على نجاعة هجومية واضحة واستغلال أخطاء الدفاع المغربي، لينجح في حسم المواجهة لصالحه.
وبهذه الهزيمة، تتعقد مهمة المنتخب الوطني في بلوغ الدور الموالي من البطولة، إذ أصبح مطالباً بتحقيق نتيجة إيجابية في المباراة الثالثة والحاسمة للحفاظ على آماله في التأهل.
ويخوض المنتخب المغربي هذه النسخة من مونديال أقل من 17 سنة وسط دعم جماهيري كبير، في محطة تُعد خطوة أساسية ضمن مسار تطوير كرة القدم النسوية في المغرب، الذي يواصل ترسيخ حضوره القوي على الساحتين القارية والدولية.
وبهذه الهزيمة، تتعقد مهمة المنتخب الوطني في بلوغ الدور الموالي من البطولة، إذ أصبح مطالباً بتحقيق نتيجة إيجابية في المباراة الثالثة والحاسمة للحفاظ على آماله في التأهل.
ويخوض المنتخب المغربي هذه النسخة من مونديال أقل من 17 سنة وسط دعم جماهيري كبير، في محطة تُعد خطوة أساسية ضمن مسار تطوير كرة القدم النسوية في المغرب، الذي يواصل ترسيخ حضوره القوي على الساحتين القارية والدولية.