الرئيسية
شراكة رسمية لتعزيز التنمية الصناعية والفلاحية المستدامة
ووفقاً للبلاغ المشترك، فإن هذه الاتفاقية تعكس طابعاً رسمياً وتؤسس لشراكة طويلة الأمد تجمع بين مهام يونيدو في تعزيز التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة، والخبرة العميقة للمكتب الشريف للفوسفاط في مجالات تغذية النباتات والعمليات الصناعية والابتكار.
وبموجب الاتفاق، سيتعاون الطرفان لتعزيز سلاسل القيمة الفلاحية المندمجة والأعمال الفلاحية التجارية، ودعم تطوير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، فضلاً عن تعزيز إزالة الكربون من العمليات الصناعية، ضمن رؤية مستدامة وشاملة.
ويشمل بروتوكول الاتفاق أيضاً مجالات الصناعة 4.0، والذكاء الاصطناعي، وتطوير المناطق الصناعية الذكية والمستدامة، بما يعزز الابتكار الصناعي ويواكب التحولات الرقمية على المستوى العالمي.
وقالت حنان مرشد، مسؤولة التنمية المستدامة والابتكار بالمكتب الشريف للفوسفاط:
“هذه الشراكة تعزز قدرتنا على الارتقاء بالتحول الفلاحي والتنمية الصناعية منخفضة الكربون، مع تطوير المهارات والحلول اللازمة لتحقيق انتقال عادل ومستدام”.
وأضافت أن الهدف هو تعزيز النمو المرن والشامل لفائدة الفلاحين والمجتمعات والكوكب، من خلال استثمار الخبرة المشتركة للشركاء.
ومن جانبه، أكد جيرارد مولر، المدير العام ليونيدو، أن بناء عالم خالٍ من الجوع يتطلب أنظمة غذائية أكثر صلابة، إلى جانب الابتكار والشراكات الفعالة مع القطاع الخاص. وأضاف أن التعاون مع المكتب الشريف للفوسفاط سيسهم في:
تعزيز الحلول الصناعية الخضراء،
دعم فلاحة أكثر صموداً أمام تغير المناخ،
توسيع الفرص أمام الشباب لبناء مستقبل مستدام في إفريقيا وخارجها.
ويشكل توقيع الاتفاق مرحلة جديدة في الشراكة بين المكتب الشريف للفوسفاط ويونيدو، ويعكس الالتزام المشترك بالاستدامة، والابتكار، والنمو الشامل ضمن سلاسل القيمة العالمية، بما يسهم في دفع الاقتصاد الفلاحي والصناعي نحو مستقبل أكثر استدامة وفعالية على المستوى الإفريقي والعالمي.
وبموجب الاتفاق، سيتعاون الطرفان لتعزيز سلاسل القيمة الفلاحية المندمجة والأعمال الفلاحية التجارية، ودعم تطوير الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء، فضلاً عن تعزيز إزالة الكربون من العمليات الصناعية، ضمن رؤية مستدامة وشاملة.
ويشمل بروتوكول الاتفاق أيضاً مجالات الصناعة 4.0، والذكاء الاصطناعي، وتطوير المناطق الصناعية الذكية والمستدامة، بما يعزز الابتكار الصناعي ويواكب التحولات الرقمية على المستوى العالمي.
وقالت حنان مرشد، مسؤولة التنمية المستدامة والابتكار بالمكتب الشريف للفوسفاط:
“هذه الشراكة تعزز قدرتنا على الارتقاء بالتحول الفلاحي والتنمية الصناعية منخفضة الكربون، مع تطوير المهارات والحلول اللازمة لتحقيق انتقال عادل ومستدام”.
وأضافت أن الهدف هو تعزيز النمو المرن والشامل لفائدة الفلاحين والمجتمعات والكوكب، من خلال استثمار الخبرة المشتركة للشركاء.
ومن جانبه، أكد جيرارد مولر، المدير العام ليونيدو، أن بناء عالم خالٍ من الجوع يتطلب أنظمة غذائية أكثر صلابة، إلى جانب الابتكار والشراكات الفعالة مع القطاع الخاص. وأضاف أن التعاون مع المكتب الشريف للفوسفاط سيسهم في:
تعزيز الحلول الصناعية الخضراء،
دعم فلاحة أكثر صموداً أمام تغير المناخ،
توسيع الفرص أمام الشباب لبناء مستقبل مستدام في إفريقيا وخارجها.
ويشكل توقيع الاتفاق مرحلة جديدة في الشراكة بين المكتب الشريف للفوسفاط ويونيدو، ويعكس الالتزام المشترك بالاستدامة، والابتكار، والنمو الشامل ضمن سلاسل القيمة العالمية، بما يسهم في دفع الاقتصاد الفلاحي والصناعي نحو مستقبل أكثر استدامة وفعالية على المستوى الإفريقي والعالمي.
