إصلاحات شاملة لتعزيز التنمية
أوضح أخنوش أن الإصلاحات التي تباشرها المملكة تشمل مجالات أساسية مثل:
الدعم الاجتماعي المباشر لتحسين ظروف عيش المواطنين.
الحماية الاجتماعية والتأمين الإجباري عن المرض لتوفير تغطية صحية شاملة.
المساعدة في تملك السكن لتوفير بيئة معيشية كريمة.
إصلاحات عميقة في التعليم والصحة لتعزيز جودة الخدمات الأساسية.
وأشار إلى أن هذه الإصلاحات تعكس إرادة المملكة في تحسين معيشة المواطنين، وإرساء أسس التنمية المستدامة والشاملة، لكنها في الوقت نفسه تتطلب موارد مالية كبيرة لتغطية تكاليفها.
إصلاحات ضريبية ومكافحة التهرب الضريبي
أكد رئيس الحكومة أن المغرب بذل جهودًا كبيرة في تعبئة الموارد المالية الوطنية من خلال:
تنفيذ إصلاحات ضريبية طموحة.
مكافحة التهرب الضريبي.
خلق بيئة ضريبية مواتية للتنمية.
وأضاف أن هذه الجهود ساهمت في توسيع قاعدة الوعاء الضريبي بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. ومع ذلك، أشار إلى أن تمويل المشاريع الطموحة والمهيكلة يتطلب تعبئة موارد إضافية.
أهمية المؤتمر الدولي لتمويل التنمية
أبرز أخنوش أهمية المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية، الذي ينعقد في سياق دولي مليء بالتحديات الاقتصادية والتنموية. ودعا إلى:
إصلاح آليات التمويل الدولية لضمان شمولية البلدان النامية، خاصة ذات الدخل المتوسط.
تعزيز الحوار بين المؤسسات التقليدية والفاعلين الجدد لتلبية تطلعات المواطنين.
المغرب كشريك عالمي في تمويل التنمية
شدد رئيس الحكومة على أن المغرب، كدولة ذات دخل متوسط، يهدف إلى المساهمة في إيجاد آليات تمويل جديدة على الصعيد العالمي لضمان تحقيق نمو عادل ومستدام.
ختام المؤتمر
يُذكر أن هذا المؤتمر، الذي يشارك فيه نحو 50 رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى 4 آلاف ممثل عن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية الدولية، يهدف إلى إيجاد حلول عملية لسد العجز السنوي المقدر بـ4000 مليار دولار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدان النامية.
أوضح أخنوش أن الإصلاحات التي تباشرها المملكة تشمل مجالات أساسية مثل:
الدعم الاجتماعي المباشر لتحسين ظروف عيش المواطنين.
الحماية الاجتماعية والتأمين الإجباري عن المرض لتوفير تغطية صحية شاملة.
المساعدة في تملك السكن لتوفير بيئة معيشية كريمة.
إصلاحات عميقة في التعليم والصحة لتعزيز جودة الخدمات الأساسية.
وأشار إلى أن هذه الإصلاحات تعكس إرادة المملكة في تحسين معيشة المواطنين، وإرساء أسس التنمية المستدامة والشاملة، لكنها في الوقت نفسه تتطلب موارد مالية كبيرة لتغطية تكاليفها.
إصلاحات ضريبية ومكافحة التهرب الضريبي
أكد رئيس الحكومة أن المغرب بذل جهودًا كبيرة في تعبئة الموارد المالية الوطنية من خلال:
تنفيذ إصلاحات ضريبية طموحة.
مكافحة التهرب الضريبي.
خلق بيئة ضريبية مواتية للتنمية.
وأضاف أن هذه الجهود ساهمت في توسيع قاعدة الوعاء الضريبي بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة. ومع ذلك، أشار إلى أن تمويل المشاريع الطموحة والمهيكلة يتطلب تعبئة موارد إضافية.
أهمية المؤتمر الدولي لتمويل التنمية
أبرز أخنوش أهمية المؤتمر الدولي الرابع حول تمويل التنمية، الذي ينعقد في سياق دولي مليء بالتحديات الاقتصادية والتنموية. ودعا إلى:
إصلاح آليات التمويل الدولية لضمان شمولية البلدان النامية، خاصة ذات الدخل المتوسط.
تعزيز الحوار بين المؤسسات التقليدية والفاعلين الجدد لتلبية تطلعات المواطنين.
المغرب كشريك عالمي في تمويل التنمية
شدد رئيس الحكومة على أن المغرب، كدولة ذات دخل متوسط، يهدف إلى المساهمة في إيجاد آليات تمويل جديدة على الصعيد العالمي لضمان تحقيق نمو عادل ومستدام.
ختام المؤتمر
يُذكر أن هذا المؤتمر، الذي يشارك فيه نحو 50 رئيس دولة وحكومة، بالإضافة إلى 4 آلاف ممثل عن منظمات المجتمع المدني والمؤسسات المالية الدولية، يهدف إلى إيجاد حلول عملية لسد العجز السنوي المقدر بـ4000 مليار دولار لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدان النامية.