اللقاء، الذي نظمه المركز السينمائي المغربي في إطار برنامج “جسر البندقية للإنتاج”، جمع منتجين ومخرجين من خلفيات مختلفة مغربية وفرنسية وإسبانية ودانماركية، حيث جرى تسليط الضوء على دينامية الإنتاجات المشتركة المغربية-الدولية، وما حققته من أثر ملموس على إشعاع السينما الوطنية.
واستشهد المتدخلون بعدد من النماذج الناجحة، منها فيلم "شارع مالقة" لمريم التوزاني، و"خلف أشجار النخيل" لمريم بن مبارك، فضلًا عن مشروعي "خارج المدرسة" و"يمكننا أن نصبح أبطالا" للمخرجة هند بنصاري. هذه الأعمال، بحسب المشاركين، تجسد ثمار التعاون الفني والمهني بين المغرب وشركائه الدوليين.
كما تناولت النقاشات التحديات المرتبطة بالتمويل والتوزيع، إلى جانب الإمكانيات الكبيرة التي تتيحها الشراكات بين القارات في مجال السينما.
وفي موازاة هذه الجلسة، تألق المغرب مجددًا في سوق تمويل المشاريع (Venice Gap-Financing Market)، حيث جرى اختيار ثلاثة أفلام روائية طويلة مغربية قيد التطوير، هي:
"طرفاية" للمخرجة صوفيا علوي،
"اللؤلؤة السوداء" لأيوب قنير،
"الجمل المفقود" للشيخ نداي.
ويعد هذا السوق منصة رئيسية تتيح للمنتجين المختارين فرصة اللقاء المباشر مع صناع القرار في صناعة السينما العالمية، من موزعين وممولين ووكلاء مبيعات وصناديق دعم، إلى جانب ممثلي المنصات وفضاءات العرض وشركات ما بعد الإنتاج.
الحضور المغربي القوي في مهرجان البندقية يعكس مرة أخرى الطموح الكبير الذي يراهن عليه المغرب لتطوير صناعته السينمائية، وجعلها رافعة للإبداع الثقافي والتبادل الفني مع مختلف دول العالم، بما يعزز مكانته كأحد أهم مراكز الإنتاج السينمائي في المنطقة.
واستشهد المتدخلون بعدد من النماذج الناجحة، منها فيلم "شارع مالقة" لمريم التوزاني، و"خلف أشجار النخيل" لمريم بن مبارك، فضلًا عن مشروعي "خارج المدرسة" و"يمكننا أن نصبح أبطالا" للمخرجة هند بنصاري. هذه الأعمال، بحسب المشاركين، تجسد ثمار التعاون الفني والمهني بين المغرب وشركائه الدوليين.
كما تناولت النقاشات التحديات المرتبطة بالتمويل والتوزيع، إلى جانب الإمكانيات الكبيرة التي تتيحها الشراكات بين القارات في مجال السينما.
وفي موازاة هذه الجلسة، تألق المغرب مجددًا في سوق تمويل المشاريع (Venice Gap-Financing Market)، حيث جرى اختيار ثلاثة أفلام روائية طويلة مغربية قيد التطوير، هي:
"طرفاية" للمخرجة صوفيا علوي،
"اللؤلؤة السوداء" لأيوب قنير،
"الجمل المفقود" للشيخ نداي.
ويعد هذا السوق منصة رئيسية تتيح للمنتجين المختارين فرصة اللقاء المباشر مع صناع القرار في صناعة السينما العالمية، من موزعين وممولين ووكلاء مبيعات وصناديق دعم، إلى جانب ممثلي المنصات وفضاءات العرض وشركات ما بعد الإنتاج.
الحضور المغربي القوي في مهرجان البندقية يعكس مرة أخرى الطموح الكبير الذي يراهن عليه المغرب لتطوير صناعته السينمائية، وجعلها رافعة للإبداع الثقافي والتبادل الفني مع مختلف دول العالم، بما يعزز مكانته كأحد أهم مراكز الإنتاج السينمائي في المنطقة.