المهرجان، الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام، يشهد مشاركة وفود من مختلف الدول الإفريقية، ويجمع بين المنافسات الرياضية والعروض الفنية والتبادل الثقافي، ليجسد قوة الفنون القتالية كجسر للتقارب والوحدة بين الشعوب. كما يحتفي الحدث بأحدث قرار صادر عن منظمة الأمم المتحدة، الذي يؤكد دعم المبادرة المغربية للحكم الذاتي في الأقاليم الجنوبية، مما يعزز الموقف المغربي كخيار واقعي ومستدام لتسوية هذا الملف.
مدينة الرباط، المدرجة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، تتألق مرة أخرى كعاصمة إفريقية للحوار والإبداع، مستضيفة نخبة من الأساتذة والمواهب الشابة في مختلف الفنون القتالية، ما يعكس قدرة المغرب على جمع الثقافات وتعزيز التبادل الفني والرياضي بين الدول الإفريقية.
ويهدف المهرجان إلى أن يصبح موعدًا سنويًا بارزًا يعكس قيم الوحدة والاحترام والسلام، ويعزز روح الصداقة بين شعوب القارة، من خلال الاحتفاء بالفنون القتالية كوسيلة للتقارب والتفاهم الثقافي.
إن هذه التظاهرة ليست مجرد منافسة رياضية، بل رمز للتلاحم الإفريقي والتقدير المشترك للتاريخ والثقافة، ما يجعل المغرب منصة لإبراز الإرث التاريخي والإنساني الذي يجمع بين الدول الإفريقية، في خطوة لتعزيز التعاون والسلام عبر الفنون والرياضة.
مدينة الرباط، المدرجة ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو، تتألق مرة أخرى كعاصمة إفريقية للحوار والإبداع، مستضيفة نخبة من الأساتذة والمواهب الشابة في مختلف الفنون القتالية، ما يعكس قدرة المغرب على جمع الثقافات وتعزيز التبادل الفني والرياضي بين الدول الإفريقية.
ويهدف المهرجان إلى أن يصبح موعدًا سنويًا بارزًا يعكس قيم الوحدة والاحترام والسلام، ويعزز روح الصداقة بين شعوب القارة، من خلال الاحتفاء بالفنون القتالية كوسيلة للتقارب والتفاهم الثقافي.
إن هذه التظاهرة ليست مجرد منافسة رياضية، بل رمز للتلاحم الإفريقي والتقدير المشترك للتاريخ والثقافة، ما يجعل المغرب منصة لإبراز الإرث التاريخي والإنساني الذي يجمع بين الدول الإفريقية، في خطوة لتعزيز التعاون والسلام عبر الفنون والرياضة.
الرئيسية























































