مشاريع تنموية تعزز الريادة المغربية
وخلال زيارته لعدد من الأوراش ذات الطابع السوسيو اقتصادي والتربوي بمدينة العيون، أشاد أدوماهو بالتجربة المغربية التي وصفها بـ"الملهِمة"، مؤكداً أن ما يحققه المغرب اليوم من دينامية تنموية يجعل منه مرجعاً للدول الإفريقية الساعية إلى إرساء نموذج فعال وناجع للنمو والتقدم.
واعتبر المسؤول الإفريقي أن حجم المشاريع الجارية بالصحراء المغربية يعكس رؤية استراتيجية شاملة، ترتكز على الاستثمار في الإنسان والبنية التحتية والتعليم والاقتصاد، وهو ما يمنح النموذج التنموي المغربي بعداً متكاملاً وفعّالاً.
وأشار رئيس APNODE إلى الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة في تعزيز التعاون جنوب–جنوب، مبرزاً أن المغرب طوّر علاقة قوية ومثمرة مع العديد من البلدان الإفريقية، تقوم على تبادل الخبرات والممارسات الجيدة، وعلى بناء شراكات استراتيجية تتجاوز منطق المساعدات التقليدية إلى منطق التنمية المشتركة.
وأضاف أن المغرب أصبح، بفضل دبلوماسيته النشطة، ملتقى رئيسياً للاجتماعات واللقاءات الدولية، لاسيما في المجالات المرتبطة بالتنمية وتقييم السياسات العمومية.
وفي إطار الاجتماع العاشر للجمعية العامة السنوية لشبكة البرلمانيين الأفارقة لتقييم التنمية، المنعقد بمدينة العيون، ذكّر أدوماهو بأن المغرب من الدول الرائدة في تقييم السياسات العمومية، مؤكداً أن الشبكة تعمل على تعميم هذه الثقافة ومأسستها في البلدان الأعضاء، انسجاماً مع التحولات التي تعرفها القارة وارتفاع الحاجة إلى حكامة فعّالة وآليات تقييم بناءة.
وتبرز تصريحات رئيس شبكة البرلمانيين الأفارقة لتقييم التنمية مرة أخرى المكانة التي يحظى بها المغرب في القارة، سواء من حيث ديناميته التنموية أو من حيث قيادته الإقليمية في مجالات التعاون وتبادل الخبرات. ومع تواصل المشاريع الكبرى التي تشهدها المملكة، يرسخ المغرب حضوره كنموذج ملهم للدول الإفريقية الطامحة إلى بناء مستقبل قائم على التنمية المستدامة والحكامة الرشيدة.
واعتبر المسؤول الإفريقي أن حجم المشاريع الجارية بالصحراء المغربية يعكس رؤية استراتيجية شاملة، ترتكز على الاستثمار في الإنسان والبنية التحتية والتعليم والاقتصاد، وهو ما يمنح النموذج التنموي المغربي بعداً متكاملاً وفعّالاً.
وأشار رئيس APNODE إلى الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة في تعزيز التعاون جنوب–جنوب، مبرزاً أن المغرب طوّر علاقة قوية ومثمرة مع العديد من البلدان الإفريقية، تقوم على تبادل الخبرات والممارسات الجيدة، وعلى بناء شراكات استراتيجية تتجاوز منطق المساعدات التقليدية إلى منطق التنمية المشتركة.
وأضاف أن المغرب أصبح، بفضل دبلوماسيته النشطة، ملتقى رئيسياً للاجتماعات واللقاءات الدولية، لاسيما في المجالات المرتبطة بالتنمية وتقييم السياسات العمومية.
وفي إطار الاجتماع العاشر للجمعية العامة السنوية لشبكة البرلمانيين الأفارقة لتقييم التنمية، المنعقد بمدينة العيون، ذكّر أدوماهو بأن المغرب من الدول الرائدة في تقييم السياسات العمومية، مؤكداً أن الشبكة تعمل على تعميم هذه الثقافة ومأسستها في البلدان الأعضاء، انسجاماً مع التحولات التي تعرفها القارة وارتفاع الحاجة إلى حكامة فعّالة وآليات تقييم بناءة.
وتبرز تصريحات رئيس شبكة البرلمانيين الأفارقة لتقييم التنمية مرة أخرى المكانة التي يحظى بها المغرب في القارة، سواء من حيث ديناميته التنموية أو من حيث قيادته الإقليمية في مجالات التعاون وتبادل الخبرات. ومع تواصل المشاريع الكبرى التي تشهدها المملكة، يرسخ المغرب حضوره كنموذج ملهم للدول الإفريقية الطامحة إلى بناء مستقبل قائم على التنمية المستدامة والحكامة الرشيدة.
الرئيسية























































