تحول واضح في مزيج توليد الكهرباء
يشهد مزيج توليد الكهرباء في المغرب تغيراً ملحوظاً خلال السنوات الأخيرة، بفضل تعزيز حصة الطاقة النظيفة والمتجددة. ويقترب المغرب من تحقيق أهدافه الطموحة، والتي تهدف إلى رفع حصة الطاقة المتجددة من 21.7% إلى 52% بحلول عام 2030.
وفق التقرير، يخطط المغرب لتوليد نحو 4 غيغاواط من الطاقة الشمسية بحلول عام 2030، مستفيداً من الموارد الشمسية الكبيرة في البلاد، حيث يصل متوسط الإشعاع الشمسي في المناطق الساحلية إلى 4.8 كيلوواط/ساعة يوميًا، فيما يرتفع إلى 6.2 كيلوواط/ساعة يوميًا في مناطق الصحراء.
كما تشير تقديرات مؤسسة “سولار باور يوروب” إلى أن سعة الطاقة الشمسية بالمغرب قد تصل إلى 2.97 غيغاواط في المتوسط بحلول عام 2028، مما يعكس التوجه المستمر نحو تعزيز الطاقة النظيفة وتحقيق الأمن الطاقي.
وتُعد هذه المؤشرات دليلاً على الجهود المتواصلة للمغرب في تطوير قطاع الطاقة المتجددة، وفتح آفاق استثمارية جديدة في مجال الطاقة الشمسية، بما ينسجم مع استراتيجية المملكة الطموحة في مجال التنمية المستدامة والتحول الطاقي.
وفق التقرير، يخطط المغرب لتوليد نحو 4 غيغاواط من الطاقة الشمسية بحلول عام 2030، مستفيداً من الموارد الشمسية الكبيرة في البلاد، حيث يصل متوسط الإشعاع الشمسي في المناطق الساحلية إلى 4.8 كيلوواط/ساعة يوميًا، فيما يرتفع إلى 6.2 كيلوواط/ساعة يوميًا في مناطق الصحراء.
كما تشير تقديرات مؤسسة “سولار باور يوروب” إلى أن سعة الطاقة الشمسية بالمغرب قد تصل إلى 2.97 غيغاواط في المتوسط بحلول عام 2028، مما يعكس التوجه المستمر نحو تعزيز الطاقة النظيفة وتحقيق الأمن الطاقي.
وتُعد هذه المؤشرات دليلاً على الجهود المتواصلة للمغرب في تطوير قطاع الطاقة المتجددة، وفتح آفاق استثمارية جديدة في مجال الطاقة الشمسية، بما ينسجم مع استراتيجية المملكة الطموحة في مجال التنمية المستدامة والتحول الطاقي.
الرئيسية























































