حملة تشجير وتجميل المدينة
وبتوجيهات مباشرة من السلطات العاملية، شملت الحملة تأهيل المساحات الخضراء المهملة، وتزيين جنبات الشوارع، وتحديث شبكات السقي، وإعادة تهيئة المدارات والمساحات العمومية. وتأتي هذه المبادرة في إطار سعي السلطات لتعزيز الطابع الجمالي للمدينة وإعادة روح الحياة إليها، بما يتماشى مع موقع المحمدية المتميز وأهميتها في الخارطة الرياضية والثقافية للمملكة، خاصة مع احتضان المغرب لكأس إفريقيا والعالم لكرة القدم.
وأكدت مصادر مطلعة، أن عامل المحمدية أعطى تعليمات صارمة لمراقبة الأشغال الجارية، مع التركيز على الحفاظ على المجال البيئي وتلافي الإهمال الذي طال حدائق المدينة ومساحاتها العمومية خلال السنوات الماضية. وتأتي هذه الإجراءات لضمان تنفيذ برامج التشجير والتزيين وفق معايير الجودة، بما يعيد للمدينة رونقها القديم ويعزز جاذبيتها للسكان والزوار على حد سواء.
ومن شأن هذه الخطوة أن تعيد للمحمدية لقب "مدينة الزهور" الذي كانت تحظى به لسنوات، إذ كانت المدينة وجهة سياحية مميزة خلال فصل الصيف، لما تتمتع به من مساحات خضراء وأزهار ملونة تضفي جمالية فريدة على شوارعها وساحاتها. وتهدف السلطات من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز جاذبية المدينة وتحسين جودة الحياة لسكانها، إلى جانب تقديم صورة مشرقة للمدينة أمام الزوار والمستثمرين.
وتجسد حملة التشجير وإعادة التهيئة بالمحمدية حرص السلطات على حماية البيئة واستعادة الهوية الجمالية للمدينة، وهو ما يبرز التزام المسؤولين المحليين بتحسين المرافق العامة وتهيئة فضاءات أكثر جمالاً وصحة للمواطنين، بما يعزز السياحة الداخلية ويعيد للمدينة بريقها التاريخي كواحدة من أجمل المدن المغربية.
وأكدت مصادر مطلعة، أن عامل المحمدية أعطى تعليمات صارمة لمراقبة الأشغال الجارية، مع التركيز على الحفاظ على المجال البيئي وتلافي الإهمال الذي طال حدائق المدينة ومساحاتها العمومية خلال السنوات الماضية. وتأتي هذه الإجراءات لضمان تنفيذ برامج التشجير والتزيين وفق معايير الجودة، بما يعيد للمدينة رونقها القديم ويعزز جاذبيتها للسكان والزوار على حد سواء.
ومن شأن هذه الخطوة أن تعيد للمحمدية لقب "مدينة الزهور" الذي كانت تحظى به لسنوات، إذ كانت المدينة وجهة سياحية مميزة خلال فصل الصيف، لما تتمتع به من مساحات خضراء وأزهار ملونة تضفي جمالية فريدة على شوارعها وساحاتها. وتهدف السلطات من خلال هذه المبادرة إلى تعزيز جاذبية المدينة وتحسين جودة الحياة لسكانها، إلى جانب تقديم صورة مشرقة للمدينة أمام الزوار والمستثمرين.
وتجسد حملة التشجير وإعادة التهيئة بالمحمدية حرص السلطات على حماية البيئة واستعادة الهوية الجمالية للمدينة، وهو ما يبرز التزام المسؤولين المحليين بتحسين المرافق العامة وتهيئة فضاءات أكثر جمالاً وصحة للمواطنين، بما يعزز السياحة الداخلية ويعيد للمدينة بريقها التاريخي كواحدة من أجمل المدن المغربية.
الرئيسية























































