إبراز التراث الثقافي المغربي في حدث أمني دولي
وقد تم خلال الدورة عرض مجموعة من الأعمال الفنية التقليدية والمعاصرة التي تعكس ثراء التراث الثقافي المغربي، مما أتاح للحاضرين، من ممثلين عن أجهزة الأمن من مختلف دول العالم، فرصة التعرف على الجوانب الفنية والفكرية للمملكة.
وأكد المنظمون أن إدراج العناصر الثقافية والفنية في الفعاليات الأمنية ليس مجرد زخرفة، بل يمثل جسراً بين الثقافة والأمن الدولي، ويساهم في تعزيز صورة المغرب كمركز للحوار بين مختلف الحضارات.
كما لفتت الأعمال الفنية انتباه الضيوف، حيث أشاد العديد منهم بـ تناغم الإبداع الفني مع طبيعة الحدث الدولي، مؤكّدين أن هذا المزج بين الفن والدبلوماسية يخلق تجربة فريدة ويعزز التواصل بين المشاركين من خلفيات مختلفة.
ومن خلال هذه المبادرة، نجحت المغرب في تسليط الضوء على هويتها الثقافية والفنية، ضمن سياق أمني عالمي، مما يبرز دور الفن في تعزيز الحوار بين الدول والمجتمعات، ويؤكد قدرة الثقافة على تقديم رسائل قوية تتجاوز المجال المحلي إلى الأبعاد الدولية.
وأكد المنظمون أن إدراج العناصر الثقافية والفنية في الفعاليات الأمنية ليس مجرد زخرفة، بل يمثل جسراً بين الثقافة والأمن الدولي، ويساهم في تعزيز صورة المغرب كمركز للحوار بين مختلف الحضارات.
كما لفتت الأعمال الفنية انتباه الضيوف، حيث أشاد العديد منهم بـ تناغم الإبداع الفني مع طبيعة الحدث الدولي، مؤكّدين أن هذا المزج بين الفن والدبلوماسية يخلق تجربة فريدة ويعزز التواصل بين المشاركين من خلفيات مختلفة.
ومن خلال هذه المبادرة، نجحت المغرب في تسليط الضوء على هويتها الثقافية والفنية، ضمن سياق أمني عالمي، مما يبرز دور الفن في تعزيز الحوار بين الدول والمجتمعات، ويؤكد قدرة الثقافة على تقديم رسائل قوية تتجاوز المجال المحلي إلى الأبعاد الدولية.
الرئيسية























































