وجرى تصوير الكليب الجديد في إسبانيا تحت إدارة المخرج محمد علي العوني، بمشاركة الفنانة ساندية تاج الدين في دور البطولة، ليضيف البعد البصري للعمل ويعزز من تأثير الأغنية لدى المتابعين.
وكان آخر عمل غنائي للشاب خالد قبل نحو عامين عبارة عن ديو مشترك مع الفنان المغربي أحمد شوقي بعنوان “الألماس والذهب” (Diamantes y oro)، الذي مزج بين اللغة العربية والإسبانية وحكى قصة شاب هجرته حبيبته بسبب الماديات، لتعود إليه لاحقاً بعد إدراكها قيمة الحب الصافي.
ويأتي إطلاق الكليب بعد تحضيرات استمرت أربع سنوات، بدأت خلال الحفل الكبير الذي أحياه الشاب خالد وأحمد شوقي في الرباط بمناسبة احتفال المدينة كعاصمة للثقافة الإفريقية، حيث قدموا الأغنية مباشرة للجمهور قبل نشر النسخة المصورة على منصة “يوتيوب”، مؤكداً حرص الفنانين على الجمع بين الإبداع الموسيقي والتجربة البصرية المميزة
الرئيسية





















































