يستعيد المغرب زخم قطاعه السياحي بقوة خلال النصف الأول من 2025، حيث سجّل ارتفاعًا بنسبة 13% في عدد الليالي المقضاة مقارنة بالعام السابق. ويعكس هذا الأداء جاذبيته المتجددة على الصعيدين الإقليمي والعالمي، مدعومة بتنوع الوجهات مثل المدن التاريخية، والسواحل، والمهرجانات الثقافية. ويأتي هذا التعافي في إطار استراتيجية تهدف إلى توسيع رقعة النشاط السياحي والإبقاء على الموسم تركيبًا اقتصاديًا دائمًا ومتينًا.