تواصل السياحة المغربية تسجيل أرقام قياسية غير مسبوقة، حيث بلغت عائدات السفر حوالي 113 مليار درهم إلى غاية أكتوبر 2025، متجاوزة بذلك حصيلة سنة 2024 كاملة. ويعكس هذا الأداء قوة القطاع وقدرته على التعافي السريع، إضافة إلى جاذبية الوجهة المغربية لدى الأسواق الدولية.
ويرجع هذا النمو إلى استراتيجية منسقة تجمع بين تطوير البنية التحتية السياحية، تنويع العروض، وتقوية الربط الجوي. كما استفاد المغرب من الطلب المتزايد على الوجهات الآمنة والمستقرة.
وقد ساهمت المدن الكبرى مثل مراكش، الدار البيضاء، طنجة وأكادير في تعزيز هذا الزخم، إلى جانب المناطق الواعدة مثل الصحراء الجنوبية، السياحة الجبلية، والمنتجعات الساحلية.
ويرى الخبراء أن الحفاظ على هذا المسار يقتضي الاستثمار في الجودة، التكوين، وتحسين تنافسية العرض السياحي، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية القوية.
ويرجع هذا النمو إلى استراتيجية منسقة تجمع بين تطوير البنية التحتية السياحية، تنويع العروض، وتقوية الربط الجوي. كما استفاد المغرب من الطلب المتزايد على الوجهات الآمنة والمستقرة.
وقد ساهمت المدن الكبرى مثل مراكش، الدار البيضاء، طنجة وأكادير في تعزيز هذا الزخم، إلى جانب المناطق الواعدة مثل الصحراء الجنوبية، السياحة الجبلية، والمنتجعات الساحلية.
ويرى الخبراء أن الحفاظ على هذا المسار يقتضي الاستثمار في الجودة، التكوين، وتحسين تنافسية العرض السياحي، خاصة في ظل المنافسة الإقليمية القوية.
الرئيسية






















































