ما هو التهاب الشعب الهوائية عند الأطفال؟
وفقاً للدكتور توماس دايلاند، طبيب الأطفال بمستشفى سان مالو، فإن التهاب الشعب الهوائية هو التهاب يصيب الجهاز التنفسي من منطقة الحلق وصولاً إلى الشعب الهوائية. ويحدث غالباً نتيجة عدوى فيروسية، ويصيب ما يُعرف بـ"الشجرة القصبية الرئوية" من القصبة الهوائية إلى الشعب الهوائية.
الأسباب الشائعة
غالبية حالات التهاب الشعب الهوائية عند الأطفال تكون فيروسية، وتشمل:
فيروس الإنفلونزا (Influenza)،
الفيروس الغدي (Adenovirus)،
فيروس الرينوفيروس (Rhinovirus).
في بعض الحالات النادرة، قد تكون العدوى بكتيرية، لكنها أقل شيوعاً عند الأطفال. كما يلفت الدكتور دايلاند إلى أن فيروس كوفيد-19 قد يسبب أعراضاً مشابهة، مثل الحمى وآلام الجسم والسعال، لذا يُنصح بإجراء اختبار للطفل عند ظهور هذه الأعراض، خاصة في موسم البرد.
هل التهاب الشعب الهوائية معدٍ؟
نعم، غالباً ما يكون الالتهاب عدوياً وينتقل بين الأطفال، لكنه يبقى حميداً في معظم الحالات.
مدة المرض
تستمر الحمى عادةً بين 3 و5 أيام قبل أن تبدأ بالتحسن تلقائياً.
بينما قد تستمر السعال لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وهو أمر طبيعي ولا يدعو للقلق.
التهاب الشعب الهوائية عند الرضع شائع في الشتاء وعادة ما يكون حميداً، ولكن يجب مراقبة الأعراض والتأكد من عدم وجود علامات تدعو للقلق. الراحة، الترطيب الجيد، والمتابعة الطبية عند الضرورة كافية لمعظم الحالات، مع الانتباه للفحص في حال ظهور أعراض شبيهة بكوفيد-19 أو تدهور حالة الطفل.
الأسباب الشائعة
غالبية حالات التهاب الشعب الهوائية عند الأطفال تكون فيروسية، وتشمل:
فيروس الإنفلونزا (Influenza)،
الفيروس الغدي (Adenovirus)،
فيروس الرينوفيروس (Rhinovirus).
في بعض الحالات النادرة، قد تكون العدوى بكتيرية، لكنها أقل شيوعاً عند الأطفال. كما يلفت الدكتور دايلاند إلى أن فيروس كوفيد-19 قد يسبب أعراضاً مشابهة، مثل الحمى وآلام الجسم والسعال، لذا يُنصح بإجراء اختبار للطفل عند ظهور هذه الأعراض، خاصة في موسم البرد.
هل التهاب الشعب الهوائية معدٍ؟
نعم، غالباً ما يكون الالتهاب عدوياً وينتقل بين الأطفال، لكنه يبقى حميداً في معظم الحالات.
مدة المرض
تستمر الحمى عادةً بين 3 و5 أيام قبل أن تبدأ بالتحسن تلقائياً.
بينما قد تستمر السعال لمدة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع، وهو أمر طبيعي ولا يدعو للقلق.
التهاب الشعب الهوائية عند الرضع شائع في الشتاء وعادة ما يكون حميداً، ولكن يجب مراقبة الأعراض والتأكد من عدم وجود علامات تدعو للقلق. الراحة، الترطيب الجيد، والمتابعة الطبية عند الضرورة كافية لمعظم الحالات، مع الانتباه للفحص في حال ظهور أعراض شبيهة بكوفيد-19 أو تدهور حالة الطفل.
الرئيسية























































