الحكامة الرقمية ودورها في التنمية المستدامة
في كلمتها، أبرزت الوزيرة السغروشني الدور المهيكل للحكامة الرقمية في مواءمة السياسات العمومية الوطنية مع أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2063 للاتحاد الإفريقي. وأشارت إلى أن القارة الإفريقية تضع الإنسان والاستدامة في صلب أولوياتها التنموية، ما يستدعي تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية لتحقيق رؤية مشتركة لإدارة عمومية أكثر مرونة ومسؤولية.
أهداف المنتدى: بناء قيادة إفريقية جديدة
المنتدى، الذي نظمه المركز الإفريقي للتدريب والبحث الإداري من أجل الإنماء، يهدف إلى تطوير المهارات الأساسية لدى المسؤولين العموميين الأفارقة، بما يشمل القدرات الشخصية والاستراتيجية، لتعزيز حكامة تعاونية وموجهة نحو النتائج. الوزيرة السغروشني أكدت أن هذا الحدث يسعى إلى بناء جيل جديد من القادة الأفارقة الذين يدركون واقع شعوبهم ويتطلعون إلى المستقبل.
القيادة المرنة ودورها في تحقيق التنمية
من جهته، أكد المدير العام للمركز الإفريقي، كوفي ديودوني أسوفي، أن القيادة المرنة والمستدامة تمثل رافعة أساسية لتسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2063. وأشار إلى أن هذا النوع من القيادة قادر على تجاوز تحديات الحوكمة والتمويل والتحول الرقمي والشمول، مما يعزز بروز القارة الإفريقية على الساحة العالمية.
التحديات والإنجازات الإفريقية
الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في المغرب، إيلاريا كارنيفالي، أوضحت أن القارة الإفريقية أحرزت تقدمًا ملموسًا في العديد من المجالات، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها. وشددت على أهمية التعاون والقيادة الجريئة لتجاوز العقبات وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
محاور المنتدى
تخللت هذا الحدث جلسات عمل ناقشت عدة مواضيع رئيسية، من بينها:
الوضع الراهن لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة في إفريقيا.
القيادة المرنة والتحويلية.
التحول الرقمي والإدارة الذكية.
الحكامة العالمية ودور المؤسسات في التنمية.
نحو إدارة عمومية أكثر فعالية
يمثل المنتدى الوزاري الإفريقي منصة لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الدول الإفريقية، بهدف تحقيق إدارة عمومية مسؤولة وفعالة. الحكامة الرقمية والقيادة المرنة هما مفتاحان أساسيان لتحقيق التنمية المستدامة، ورسم ملامح مستقبل أفضل للقارة الإفريقية.
في كلمتها، أبرزت الوزيرة السغروشني الدور المهيكل للحكامة الرقمية في مواءمة السياسات العمومية الوطنية مع أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2063 للاتحاد الإفريقي. وأشارت إلى أن القارة الإفريقية تضع الإنسان والاستدامة في صلب أولوياتها التنموية، ما يستدعي تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية لتحقيق رؤية مشتركة لإدارة عمومية أكثر مرونة ومسؤولية.
أهداف المنتدى: بناء قيادة إفريقية جديدة
المنتدى، الذي نظمه المركز الإفريقي للتدريب والبحث الإداري من أجل الإنماء، يهدف إلى تطوير المهارات الأساسية لدى المسؤولين العموميين الأفارقة، بما يشمل القدرات الشخصية والاستراتيجية، لتعزيز حكامة تعاونية وموجهة نحو النتائج. الوزيرة السغروشني أكدت أن هذا الحدث يسعى إلى بناء جيل جديد من القادة الأفارقة الذين يدركون واقع شعوبهم ويتطلعون إلى المستقبل.
القيادة المرنة ودورها في تحقيق التنمية
من جهته، أكد المدير العام للمركز الإفريقي، كوفي ديودوني أسوفي، أن القيادة المرنة والمستدامة تمثل رافعة أساسية لتسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة وأجندة 2063. وأشار إلى أن هذا النوع من القيادة قادر على تجاوز تحديات الحوكمة والتمويل والتحول الرقمي والشمول، مما يعزز بروز القارة الإفريقية على الساحة العالمية.
التحديات والإنجازات الإفريقية
الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في المغرب، إيلاريا كارنيفالي، أوضحت أن القارة الإفريقية أحرزت تقدمًا ملموسًا في العديد من المجالات، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها. وشددت على أهمية التعاون والقيادة الجريئة لتجاوز العقبات وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
محاور المنتدى
تخللت هذا الحدث جلسات عمل ناقشت عدة مواضيع رئيسية، من بينها:
الوضع الراهن لتنفيذ أهداف التنمية المستدامة في إفريقيا.
القيادة المرنة والتحويلية.
التحول الرقمي والإدارة الذكية.
الحكامة العالمية ودور المؤسسات في التنمية.
نحو إدارة عمومية أكثر فعالية
يمثل المنتدى الوزاري الإفريقي منصة لتعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الدول الإفريقية، بهدف تحقيق إدارة عمومية مسؤولة وفعالة. الحكامة الرقمية والقيادة المرنة هما مفتاحان أساسيان لتحقيق التنمية المستدامة، ورسم ملامح مستقبل أفضل للقارة الإفريقية.