وحذرت المنظمة الدولية من أن بعض الدول المتقدمة تستفيد بشكل أكبر من ثورة الذكاء الاصطناعي، فيما تواجه الدول النامية صعوبة في مواكبة التقدم التكنولوجي، ما قد يؤدي إلى تعميق التفاوت في الفرص الاقتصادية والتعليمية والوظائف.
وأكدت الأمم المتحدة على أن الاستثمار في التعليم، وبناء البنية التحتية الرقمية، ووضع سياسات تكنولوجية عادلة أصبح ضرورة لتقليل تأثير الفجوات، وضمان استفادة جميع الدول والمجتمعات من التطورات التكنولوجية الحديثة بشكل متوازن.
ويُعتبر هذا التحذير تذكيرًا عالميًا بضرورة التعاون الدولي والحوكمة المسؤولة للذكاء الاصطناعي، لضمان أن يكون التطور التكنولوجي عامل تمكين وليس مصدرًا لتفاقم التفاوتات الاقتصادية والاجتماعية.
وأكدت الأمم المتحدة على أن الاستثمار في التعليم، وبناء البنية التحتية الرقمية، ووضع سياسات تكنولوجية عادلة أصبح ضرورة لتقليل تأثير الفجوات، وضمان استفادة جميع الدول والمجتمعات من التطورات التكنولوجية الحديثة بشكل متوازن.
ويُعتبر هذا التحذير تذكيرًا عالميًا بضرورة التعاون الدولي والحوكمة المسؤولة للذكاء الاصطناعي، لضمان أن يكون التطور التكنولوجي عامل تمكين وليس مصدرًا لتفاقم التفاوتات الاقتصادية والاجتماعية.
الرئيسية























































