يشهد قطاع الأفوكادو في المغرب جدلاً واسعاً هذه الفترة بسبب تضارب التقديرات حول حجم الخسائر التي خلفتها موجات الحرّ خلال الصيف. فبينما تحدثت بعض المصادر عن تراجع يقارب نصف الإنتاج الوطني، اعتبر مهنيون في الميدان أن هذه الأرقام مبالغ فيها وتستعمل لأغراض مرتبطة بالمضاربة ورفع الأسعار. خلال شهري يونيو

تقترح رابطة الاقتصاديين الاستقلاليين سلسلة إجراءات تتضمن ثماني حزم من التدابير التي يتعين أخذها بعين الاعتبار عند إعداد قانون المالية لسنة 2026، من أجل دعم وتسريع مسار الإقلاع الجاري في المغرب. انسجاماً مع التوجيهات الملكية السامية، تدعو الرابطة إلى إعطاء الأولوية لتعزيز الدولة الاجتماعية، وتحفيز

أفادت مجلة “جون أفريك” الفرنسية بأن مسؤولين من بنك “ريفولوت” البريطاني عقدوا في بداية شهر غشت الماضي لقاءات مع بنك المغرب لبحث سبل دخول السوق المغربية، في خطوة قد تحدث تحولاً كبيراً في قطاع مصرفي يسعى مستخدموه لتخفيف أعباء الرسوم والعمولات المرتفعة. وأكدت الشركة البريطانية، التي أسسها نيكولاي

كشفت وزارة الاقتصاد والمالية أنّ غاز البوطان ما يزال من بين المواد الأكثر استفادة من دعم صندوق المقاصة، مبرزة أنّ قيمة الدعم الموجه له بلغت سنة 2023 حوالي 16.7 مليار درهم، بعد أن وصلت سنة 2022 إلى مستوى قياسي ناهز 21.8 مليار درهم. وأوضحت نادية فتاح، وزيرة الاقتصاد والمالية، في جواب كتابي على سؤالين

مع اقتراب نهاية فصل الصيف، يواجه قطاع الحلي والمجوهرات بالمغرب حالة من الركود التجاري، وفق مصادر مهنية، حيث يشهد السوق تباطؤًا واضحًا في الطلب المحلي خلال الأشهر الأخيرة، ويُرتقب أن يستمر هذا الوضع مع ضعف الإقبال في الفترة المقبلة. وأشارت البيانات العالمية إلى تراجع أسعار الذهب منتصف الأسبوع