يعكس افتتاح المعرض اهتمام جلالة الملك بالمجال الثقافي، وسعيه الدائم لتعزيز المعرفة والانفتاح والازدهار الحضاري. وقد قام الأمير مولاي رشيد بجولة في أروقة المعرض، بما في ذلك رواق إمارة الشارقة، ضيف شرف هذه الدورة، حيث تُبرز العلاقات الثقافية بين المغرب والإمارات.
كما زار الأمير أروقة فلسطين ووزارة الشباب والثقافة والتواصل والمعهد الفرنسي بالمغرب، بالإضافة إلى عدد من دور النشر مثل "دار الأمان" و"عالم السنافر".
يشارك في هذه الدورة 756 عارضًا من 51 بلدًا، موزعين بين عارضين مباشرين وآخرين بالوكالة. ويقدم المعرض أكثر من 100 ألف عنوان تغطي مختلف مجالات المعرفة والأجناس الأدبية.
يتضمن البرنامج الثقافي للمعرض ندوات ولقاءات فكرية وشعرية، بمشاركة باحثين وكتاب من داخل المغرب وخارجه. كما سيتم تكريم شخصيات إبداعية وفكرية مغربية وعربية، وتقديم جوائز أدبية مثل "جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة" و"الجائزة الوطنية للقراءة".
يُعد المعرض حدثًا مهمًا يساهم في تعزيز المشهد الثقافي المغربي وإبراز الرباط كوجهة ثقافية على المستويين الوطني والدولي، خاصة مع استعداد المدينة لتحمل لقب العاصمة العالمية للكتاب في عام 2026.
عند وصول الأمير مولاي رشيد لمكان المعرض، استعرض تشكيلة من القوات المساعدة، وكان في استقباله عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم وزير الشباب والثقافة والتواصل، ورئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، وعدد من المسؤولين المحليين والدوليين.
كما زار الأمير أروقة فلسطين ووزارة الشباب والثقافة والتواصل والمعهد الفرنسي بالمغرب، بالإضافة إلى عدد من دور النشر مثل "دار الأمان" و"عالم السنافر".
يشارك في هذه الدورة 756 عارضًا من 51 بلدًا، موزعين بين عارضين مباشرين وآخرين بالوكالة. ويقدم المعرض أكثر من 100 ألف عنوان تغطي مختلف مجالات المعرفة والأجناس الأدبية.
يتضمن البرنامج الثقافي للمعرض ندوات ولقاءات فكرية وشعرية، بمشاركة باحثين وكتاب من داخل المغرب وخارجه. كما سيتم تكريم شخصيات إبداعية وفكرية مغربية وعربية، وتقديم جوائز أدبية مثل "جائزة ابن بطوطة لأدب الرحلة" و"الجائزة الوطنية للقراءة".
يُعد المعرض حدثًا مهمًا يساهم في تعزيز المشهد الثقافي المغربي وإبراز الرباط كوجهة ثقافية على المستويين الوطني والدولي، خاصة مع استعداد المدينة لتحمل لقب العاصمة العالمية للكتاب في عام 2026.
عند وصول الأمير مولاي رشيد لمكان المعرض، استعرض تشكيلة من القوات المساعدة، وكان في استقباله عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم وزير الشباب والثقافة والتواصل، ورئيسة مجلس إدارة هيئة الشارقة للكتاب، وعدد من المسؤولين المحليين والدوليين.