وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "الغارديان" البريطانية، أشار آدامز إلى أن ميتا قامت بإدراج كتبه ضمن مجموعة من المواد المحمية بحقوق الطبع والنشر لتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي. وأكد أنه وضع القضية بين يدي محاميه لمتابعة الأمر.
آدامز ليس الوحيد الذي يواجه هذا الوضع، بل انضم إلى مجموعة من المؤلفين الذين عبروا عن غضبهم من تصرفات ميتا. في يناير الماضي، قدمت مجموعة من المؤلفين شكوى إلى المحكمة الأمريكية، مدعين أن ميتا استخدمت "Library Genesis"، وهي مكتبة تحتوي على ملايين الكتب المقرصنة.
المؤلفون، بمن فيهم تا-نهيسي كوتس وسارة سيلفرمان، زعموا أن المسؤولين التنفيذيين في ميتا كانوا على علم باستخدام هذه المكتبة، ومع ذلك استمروا في استخدامها.
خارج مقر ميتا في لندن، احتج مؤلفون مثل كيت موس وترايسي شيفالييه، مطالبين باتخاذ إجراءات ضد الشركة. كما أرسلت جمعية المؤلفين رسالة إلى وزيرة الثقافة ليزا ناندي، تطالب فيها باستدعاء المسؤولين التنفيذيين في ميتا إلى البرلمان.
رئيسة جمعية المؤلفين، فانيسا فوكس أولوفلين، وصفت تصرفات ميتا بالصادمة والمدمرة للكتاب. وأشارت إلى أن سرقة الكتب لإعادة إنتاج محتواها بواسطة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تؤدي إلى إفلاس المؤلفين الذين قضوا سنوات في تأليف أعمالهم.
هذه الاتهامات تسلط الضوء على التحديات القانونية والأخلاقية التي تواجهها شركات التكنولوجيا الكبرى في استخدام المحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. مع تصاعد الغضب والاحتجاجات، قد تجد ميتا نفسها مضطرة لإعادة النظر في سياساتها المتعلقة بحقوق المؤلفين.
آدامز ليس الوحيد الذي يواجه هذا الوضع، بل انضم إلى مجموعة من المؤلفين الذين عبروا عن غضبهم من تصرفات ميتا. في يناير الماضي، قدمت مجموعة من المؤلفين شكوى إلى المحكمة الأمريكية، مدعين أن ميتا استخدمت "Library Genesis"، وهي مكتبة تحتوي على ملايين الكتب المقرصنة.
المؤلفون، بمن فيهم تا-نهيسي كوتس وسارة سيلفرمان، زعموا أن المسؤولين التنفيذيين في ميتا كانوا على علم باستخدام هذه المكتبة، ومع ذلك استمروا في استخدامها.
خارج مقر ميتا في لندن، احتج مؤلفون مثل كيت موس وترايسي شيفالييه، مطالبين باتخاذ إجراءات ضد الشركة. كما أرسلت جمعية المؤلفين رسالة إلى وزيرة الثقافة ليزا ناندي، تطالب فيها باستدعاء المسؤولين التنفيذيين في ميتا إلى البرلمان.
رئيسة جمعية المؤلفين، فانيسا فوكس أولوفلين، وصفت تصرفات ميتا بالصادمة والمدمرة للكتاب. وأشارت إلى أن سرقة الكتب لإعادة إنتاج محتواها بواسطة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تؤدي إلى إفلاس المؤلفين الذين قضوا سنوات في تأليف أعمالهم.
هذه الاتهامات تسلط الضوء على التحديات القانونية والأخلاقية التي تواجهها شركات التكنولوجيا الكبرى في استخدام المحتوى المحمي بحقوق الطبع والنشر لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. مع تصاعد الغضب والاحتجاجات، قد تجد ميتا نفسها مضطرة لإعادة النظر في سياساتها المتعلقة بحقوق المؤلفين.