أثار الاتفاق التجاري الجديد بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة موجة من الانتقادات داخل فرنسا، حيث اتفقت القوى السياسية المعارضة على رفضه. ووجهت هذه القوى سهامها نحو الحكومة الفرنسية بقيادة الرئيس إيمانويل ماكرون، متهمةً إياه بتقديم تنازلات تجارية تضر بالمصالح الوطنية.